الصفحه ٢٩٢ : تمسسه نار نور على نور» اي امام بعد امام ، «يهدي الله لنوره من يشاء» اي إلى الائمة (ع) «وكظلمات في بحر
الصفحه ٢١٥ : تنسب التجسيم لهشام بن الحكم رواية علي بن أبي حمزة التي
يدعى فيها ان هشاما يقول : ان الله جسم صمدي نوري
الصفحه ٩٩ : من قوة لاطفاء نور الله ، والقضاء على الدعوة
الاسلامية التي جاء بها محمد بن عبد الله ، ولم يدخلا في
الصفحه ٢٩١ :
الشاهد الغائب (١).
وروى في باب
الائمة نور الله في الارض عن صفوان بن يحيى والحسن بن محبوب عن ابي خالد
الصفحه ٢١٤ : عنكم ان الله جسم صمدي نوري معرفته ضرورة يمن الله بها
على من يشاء من خلقه ، فقال (ع) سبحان من لا يعلم
الصفحه ١٣١ : والملابسات التي تحيط بها ، واعتبر
الوثوق بالصدور مهما كان مصدره شرطا اساسيا للاعتماد على الرواية ، ولذلك
الصفحه ٣٥٦ :
مستدرك الوسائل
للمرزا حسين النوري
روضات الجنات
للخونساري
فتح الباري شرح
صحيح البخاري لابن حجر
هدى
الصفحه ١٤٩ :
والكذب : ونفترض ذلك امرا واقعا ، ولكن هل يستطيع باحث مجرد ان ينزه اخصاج
علي كمعاوية واتباعه ومن
الصفحه ١٠٣ :
عليها بالجنة ، فأبى ان يقبل شيئا من تلك العروض المغرية ، ، اصر على
الدخول على الانصاري وايذائه
الصفحه ١٣٦ :
ان يكون باعتبار اجتهاده وظهورها عنده ولو بالدليل الظني ، فلا يجوز اذن
الاعتماد عليه ، فان ظن
الصفحه ١٦٨ : ، وقد تعرض لاعنف الهجمات
واسوأ الاتهامات من المتقدمين على البخاري والمتأخرين عنه ومرد الطعون الموجهة
الصفحه ٢٦٧ : ، فقعد على المنبر فحمد ربه وأثنى عليه ، ثم قال : انه ليس من الناس احد امن
علي في نفسه وماله من ابي بكر بن
الصفحه ٣١٤ :
وهذه الرواية
ضعيفة السند ، كما نص على ذلك المجلسي في مرآة العقول قد رواها على بن اسباط عن على
بن
الصفحه ٢٢ :
ذلك من المرويات الكثيرة التي تؤكد أن الخليفه لم يعتمد على الرسول في منعه
عن التدوين ، وانه قد تفرد
الصفحه ٦١ : إلى تصنيف المعاصي إلى صغائر وكبائر
ونص كه صرهم على ان الاصرار على الصغائر وعدم التوبة عنها من نوع