الصفحه ١١٣ : والعلل ، فيمر عليها محمد بن اسماعيل كالسهم كأنه يقرأ قل
هو الله أحد.
وقال فيه احمد
بن حنبل ما اخرجت
الصفحه ١١٤ :
إلى ذلك ، واي شئ صنع مسلم انما اخذ كتاب البخاري فعمل عليه وزاد فيه بعض
الزيادات.
ونص على ذلك
الصفحه ١١٧ : به مسلم ، ويأتي
بعد ذلك المرويات على شرطهما في صحة الحديث ، وهي التي تكون جامعة للشروط المعتبرة
الصفحه ١١٨ : اكثرهم يرجحه على صحيح مسلم؟ وانهما
معا اصح المؤلفات في الحديث والذين يفضلونه على جميع الصحاح ، بين من بلغ
الصفحه ١٤٣ : كان
محاطا ببعض القرائن المرجحة لصدوره عن المعصوم (ع) ولما هو موجود في الكتب التى
عرضت على الامام
الصفحه ١٤٦ :
علي واهل بيته ثلاثمائة الف حديث ، وقد اطال السباعي الحديث عمن اسماهم بالرافضة ،
وحشد مجموعة من
الصفحه ١٥٠ : وماتوا وهم مصرون عليها
لخرجنا من ذلك بمجلد اضخم من كتاب السباعي (السنة ومكانتها من التشريع) وكنت اتمنى
ان
الصفحه ١٥٣ :
كان الاكثر يشترط ان لا يكون داعية إليها كما نص على ذلك النووي وقال
الحافظ الذهبي في المجلد الاول
الصفحه ١٥٦ :
ويتحرز الاخذ من غير الموثوقين ، فالمبتدع بناء على ذلك مهما كانت بدعته
إذا كان صدوقا يتجنب الكذب
الصفحه ١٧٩ :
١٧ ـ الحسن بن
عمارة الكوفي كان كذابا ، وقد اطبقوا على تركه ، كما جاء في مقدمة فتح الباري.
١٨
الصفحه ١٨٦ : فتح الباري ، وقد ضعفه يحيى بن معين ، ونص أبو حاتم على ان
حديثه ليس بقوي.
٤٥ ـ المنهال
بن عمر الاسدي
الصفحه ١٨٨ :
٥٤ ـ هشام بن
عروة الزبيري ، كان يحدث احاديث فينكرها عليه أهل بلده ، وجاء عن مالك انه كان لا
يرتضي
الصفحه ٢١٠ : صحة
الامر والتدبير وائتلاف الامر على ان المدبر واحد ، ثم ان ادعيت انهما اثنان يلزمك
فرجة ما بينهما حتى
الصفحه ٢١١ : الازمان (١).
وقد اورد
الكليني عشرات الاحاديث عن الائمة (ع) حول التوحيد والصفات ، واكثرها تنص على انه
الصفحه ٢١٨ :
التوحيد اورد بعض المرويات التي تفسر المراد من العرش والاستواء عليه ، والحركة
والانتقال فقد روى عن