الصفحه ٣٣٦ : مختلف انحاء البلاد واكراههم على سب علي والبراءة منه ومن
ابنائه ، فلم يسلم منهم الا من تستر بعقيدته واظهر
الصفحه ٣٤٨ : ابي هاشم عن سالم بن ابي سلمة انه قال : قرأ رجل على ابي عبد الله (ع) وانا
استمع حروفا من القرآن ليس على
الصفحه ٣٥٠ :
يعقلها فلا احل لاحد ان يكذب علي ، ان الله بعث محمدا بالحق وانزل عليه
الكتاب فكان مما انزل عليه آية
الصفحه ٣٥٣ :
في علي والحسن والحسين (ع) قلت له : ان الناس يقولون : فما له لم يسم عليا والحسن
والحسين في كتاب الله
الصفحه ١٨ : امة امية لا نكتب ولا نحسب
الى غير ذلك من النصوص والحوادث التي تؤكد ان الامية كانت تغلب على العرب قبل
الصفحه ٣٨ : نقلناها عن السنة تلك التقديرات التي لا يتحقق التواتر باقل منها على حد
زعمهم ، إذا استثنينا هذه الناحية نجد
الصفحه ٤٥ : التي ذكرناها ، تراهم احيانا يتوسعون في اطلاقه على بعض المرويات اتي
لم تتوفر فيها تلك الشروط ، كمراسيل
الصفحه ٤٩ : مع ذالك اصطلحوا على تقسيمه إلى الاقسام الثلاثة
التالية.
الصحيح ، والحسن
، والضعيف ، وبقية الفروع
الصفحه ٧٢ : إلى التعديل ، قال تعالى : كنتم خير امة اخرجت للناس
ومضى يسرد الادلة على عدالتهم من الكتاب والسنة
الصفحه ٧٥ :
وعلى وعدهم بالمغفرة والجنان. التي اعدها الله للمؤمنين العاملين ، قد
استدل الجمهور من السنة على
الصفحه ٧٦ : ، والتنافس على المال الحرام
والجاه والسلطان.
ومجمل القول ، ان
للآيات التي استدل بها ، الجمهور على عدالة
الصفحه ٧٧ :
وقال بعضهم انها فيمن اسلم قبل الحجرة ، وعلى جميع التقادير فهي لا تفيد
الجمهور ، ولا تؤيد ادعائهم
الصفحه ٩٠ :
وسيدهم علي (ع) فأراقوا الدماء ونهبوا الاموال وروعوا الآمنين واستباحوا
الاعراض.
وفيهم من قال
الصفحه ٩٦ : المدينة خرج منها أبو ايوب
الانصاري ، الوالي عليها من قبل علي (ع) ، فدخلها بسر بن ارطاة بدون اية مقاومة
الصفحه ١٠٤ :
فهو من عدول المسلمين ، ومن المجتهدين المأجورين على جميع اعمالم.
ومنهم المئات
ممن كانوا يكيدون