الصفحه ١٩٩ : منهم احمد بن ادريس ، ومحمد بن الحسن الصفار ومحمد بن بابويه الصدوق
على مروياته.
٢٨ ـ محمد بن
الوليد
الصفحه ٢٠٧ :
لانها لا تنفك عن التجسيم الذي لا يقره العقل ولا الكتاب الكريم الذي ينص
على إنه «لا تدركه الابصار
الصفحه ٢١٦ :
وقد روى عنه
الكليني في مختلف المواضيع ، ولعل ذلك من حيث اعتماد محمد بن عمير ، وصفوان بن
يحيى على
الصفحه ٢٢١ : نذهب إليه لا يتنافى مع اصول الاسلام ، ولا يلزمه
شئ من المحاذير ، وغالى اكثرهم في التشنيع على الشيعة
الصفحه ٢٤٧ :
عن النبي (ص) واكثرها تنص على انها في العشر الاواخر من رمضان ، وجاء في
بعضها : اني أريت ليلة القدر
الصفحه ٢٦٠ : سمع النبي (ص) يقول : من رأى من اميره شيئا يكرهه
فليبصر عليه ، فان من فارق الجماعة شبرا ومات ، مات ميتة
الصفحه ٢٦٥ : رجلا على سرية ، وكان يقرأ لاصحابه في صلاته فيختم بقل هو الله احد ، فلما
رجعوا ذكروا ذلك للنبي (ص) فقال
الصفحه ٢٦٨ :
وقال مزمارة الشيطان عند النبي (ص) ، فأقبل عليه رسول الله وقال : دعهما ، فلما
غفل غمزتهما فخرجتا
الصفحه ٢٧٠ : على خديجة بنت خويلد رضي الله عنها فقال زملوني وكررها ثلاثا
حتى ذهب عنه الروع فأخبر زوجته خديجة بالخبر
الصفحه ٢٩٠ :
قلت جعلت فداك
فما معرفة الله ، قال : تصديق الله ورسوله وموالاة على (ع) والائتمام به وبائمة
الهدى
الصفحه ٣٠٢ : ومصحف فاطمة (ع) قد نصت على انها كتب
تشتمل على الاحكام والحوادث واخبار الامم والملوك في مستقبل الزمان
الصفحه ٣١٥ :
ومنه ما رواه
عن علي بن حسان ، عن عبد الرحمن بن كثير ، ان ابا عبد الله الصادق (ع) قال في
تفسير قوله
الصفحه ٣١٦ : والكذب ، وعلي وابناؤه الائمة الهداة الذين اختارهم الله ائمة لعباده
يدعون إلى الحق وبه يعملون في غنى عن
الصفحه ٣١٨ : مروياتهم واعمالهم
وكتاب الكافي بمجموعه يعكس عظمتهم ، ويقدم للباحث عشرات الادلة على سعة علمهم
وحرصهم على
الصفحه ٣٣٣ :
وبين من لا
يكتفي بالعمل على وجه التقية الا إذا لم يتمكن من الاتيان به كاملا في محل آخر أو
زمان اخر