الصفحه ٤٢ : المبدأ على جميع المرويات
المدونة في الكتب الاربعة وغيرها ، والنتيجة الحتمية التي ينتهي إليها الباحث
عندما
الصفحه ٦٠ : على ذلك العلامة الحلي واكثر من تأخر عنه ، واضاف
بعضهم إلى ذلك ترك ما يتنافى مع المروءة وان لم يكن
الصفحه ٦٢ : . ومعونة الظالمين والركون إليهم. والربا. وقذف المحصنات
وغير ذلك من المحرمات المنصوص عليها في الكتاب والسنة
الصفحه ٧٩ :
عن النبي (ص) من المرويات التي تدل على تمجيدهم ، وعدم ايذائهم ، وانهم
امان لأهل الارض ، هذه
الصفحه ٩٤ : ساروا حتى اتوا على خليج من البحر ما خاصة احد قبلهم ، ولا
يخوضه احد بعدهم ، فاخذ العلاء بعنان فرسه وسار
الصفحه ١٠٠ : وولده يتملقون إلى الخليفة الثاني حتى ولاهما الشام
وجهاتها على التعاقب ، ولكنه استطاع بحكمته وحنكته ان
الصفحه ١٠١ : وحده ان يثأر للخليفة المقتول
ظلما وعدوانا على حد زعمه وزعم الذين قادوا الثورة للبصرة في حين انهم كانوا
الصفحه ١٢١ :
ومحاكمة متونه وحذف ما يجب حذفه بعد دراسة متونه وعرض أسانيده على اصول علم
الدراية ، فقام تلاميذه من
الصفحه ١٢٦ : القميين ووجههم ، ولم يذكر المؤلفون في الرجال تاريخ وفاته ، ولكنهم
نصوا على انه لم يلتق بالامام العسكري
الصفحه ١٢٧ : ، ذلك الكتاب الذي تحرى فيه اقصى ما
لديه من جهد لتصفية الاحاديث الصحيحة عن غيرها كما نص على ذلك في مقدمة
الصفحه ١٤١ :
من اصابنا عن احمد بن محمد بن عيسى ، فهم محمد بن يحيى ، وعلي بن موسى
الكمنداني ، ، وداوود بن كورة
الصفحه ١٤٢ : خاتمة كتابه تنقيح المقال. على ان اكثر المتقدمين لم
يفرقوا بين العدة التي نبه على الاشخاص المعنيين منها
الصفحه ١٥٨ :
انه ثقة صادق فيه تشيع يسير وموالاة لا تضر ولازم ذلك ان الموالاة التي
تبلغ اعطاء علي صفة الافضلية
الصفحه ١٥٩ : بيعته وقاتلاه.
وروى عن جماعة
ان النبي (ص) قال : إذا رأيتم معاوية على منبري فاقتلوه ، والف كتابا في
الصفحه ١٧٤ :
الائمة (ع) آلاف المؤلفات كما تدل علي ذلك الفهارس المخصصة لاحصاء مؤلفات
الشيعة (١).
هذه المؤلفات