الصفحه ٩١ :
اتفق المسلمون في داخل المدينة وخارجها على الخليفة الشرقي علي (ع) وضاق
عدله بفريق ممن اسموهم
الصفحه ١٣٤ : جامع يصح العمل به والاعتماد عليه قال : وقد يسر لي
الله تأليف ما سئلت وارجو ان يكون بحيث توخيت. وهذا
الصفحه ١٣٥ :
ويؤيد ذلك ما
جاء قي مستدرك الوسائل حيث قال : ان شهادة الكليني على صحة خبر ترجع إلى ان الخبر
موجود
الصفحه ١٤٠ :
الكافي كما يبدو ، بعد التتبع على ذكر السند بكامله. وقد يحذف بعضه ، أو اوله
اعتمادا على بعض القرائن الدالة
الصفحه ١٤٧ :
الله عنهم الرجس وطهرهم من البدع على رغم انف الحاقدين والمفترين. كالسباعي
والجبهاني وابن تيمية
الصفحه ١٤٨ :
لالقد اتفق
اكثر السنة على ان مرويات الشيعة لا يجوز الاعتماد عليها لانهم في طليعة المبتدعة
الصفحه ١٩٥ : بالغلو المنافي لاصول الاسلام.
٨ ـ علي بن
العباس الجرازيني. قال في الاتقان : انه ضعيف جداء ونص في
الصفحه ٢٤٤ :
يسمعوا ، وكنت ادخل على رسول الله كل يوم دخلة ، وكل ليلة دخلة فيخليني
فيها ادور معه حيث دار ، وقد
الصفحه ٢٤٩ : البخاري ، هذا بالاضافة إلى ما جاء عنه (ص) مما في فضل جعفر بن ابي طالب
وتقديره لاخلاصه وبطولاته كما نص على
الصفحه ٣٣٠ :
وقد نص الشيخ
الانصاري في رسالته التي الفها في التقية ، على ان المدرك في وجوب التقية في موارد
الصفحه ٢٣ :
بسبب الحروب والغزوات ، التي فتكت بالصحابة بعد وفاة الرسول «ص» ..
على ان الذين
يحاولون ان يعتذروا
الصفحه ٢٧ :
عليه المحدثون والقراء وغيرهم ، وفي بعض مجالسه سأله بعضهم ايهما افضل علي
ام معاوية؟ فقال : على
الصفحه ٥٠ : ، ان للصحيح اقساما سبعة اعلاها ما اتفق عليه البخاري ومسلم ،
ثم ما انفرد به البخاري ، ثم ما انفرد به
الصفحه ٨٩ : لانهم
مجتهدون ، والمجتهد مأجور على كل حال واذ تخطى الحق وتعمد الباطل وخالف الضرورات
من دين الاسلام كما
الصفحه ١٣٣ : : ذلك
لان الصحة لا تتوقف على عدالة الراوي ، بل يصح وصف الحديث بالصحة لمجرد الوثوق
بصدوره ، ولو من حيث