الصفحه ٢٤٥ : من الكتابين نماذج من تلك المرويات بنصها الحرفي مع التعليق على بعضها إذا
دعت الحاجة لذلك.
فقد جاء في
الصفحه ٢٥٠ : ابن الخطاب استأذن على رسول الله (ص) وعنده
نسوة من قريش يسألنه ويستكثرنه عا لية اصواتهن على صوته ، فلما
الصفحه ٢٥١ :
يا عائش هذا جبريل يقرئك السلام قلت وعليه السلام يا رسول الله ورحمة الله
وبركاته واضافت إلى ذلك انه
الصفحه ٢٥٢ : بالجنة
على بلوى تصيبه ، فإذا هو عثمان (١).
وفي باب الحجاب
روي عن عائشة انها قالت : كان عمر بن الخطاب
الصفحه ٢٥٦ : عليها ، وفي المسجد أبو بكر وعمر ، فهابا ان يكلماه وخرج الناس وقالوا
قصرت الصلاة ، فسأله رجل منهم يدعى ذو
الصفحه ٢٦١ : يهدون بغير هدى
تعرف منهم وتنكر (٢) قلت : في بعد ذلك الخير من شر ، قال نعم. دعاة على ابواب جهنم من
الصفحه ٢٧٨ :
إلى مكة ، فقال رسول الله بيده اليمنى : هذه يد عثمان فضرب بها على يده
وقال ، هذه لعثمان (١).
وجا
الصفحه ٢٨٥ : بان تلك الاصول لا يطبق منها شئ على رجال البخاري ومروياته في الغالب ، لان
كل من روى عنه فقد جاز القنطرة
الصفحه ٢٨٦ : ودلهم على ربوبيته بالأدلة ، فقال : «وإلهكم إله واحد لا
إله الا هو الرحمن الرحيم ، ان في خلق السموات
الصفحه ٢٨٩ : الرجال متفقون على تضعيف مروياته (١).
والذي يدعو إلى
الشك في هذه الرواية اكثر من اي شئ آخر هو اضافة هذه
الصفحه ٢٩٣ :
قد يضطر البا
حث إلى التأويل أو التفسير احيانا لتوضيح المراد من الرواية على شرط ان لا يكون
التأويل
الصفحه ٢٩٤ : في نقد الرجال : ان كتابه الزيارات يدل على خبث عظيم ، ومذهبه متهافت ، وكان
من كذابة اهل البصرة.
ونص
الصفحه ٣٠٥ : الله سبحانه عندما يناجي ربه ، أو تعترضه الحوادث وتهزه
النكبات ، من خلال تلك الدعوات يبدو الامام على
الصفحه ٣٠٦ : الطريق على كل من
يحاول ان يجعل للامام خصائص الخالق وميزة الانبياء المرسلين ، وتحتم علينا تأويل
بعض
الصفحه ٣٠٧ :
وفي باب جهات
علم الائمة (ع) روى عن علي بن ابراهيم عمن حدثه عن المفضل بن عمر انه قال قلت : لأبي