الصفحه ١٦٧ : سبحا نه قد رفع عنهم ما وضعه على غيرهم ، ولانهم
مجتهدون في كل ما يفعلون وعدالتهم اثبت من الجبال الرواسي
الصفحه ١٧٣ :
تشيعه كما رجح ذلك اكثرهم ، ولماذا كان المفضل لعلي (ع) على غيره والقائل
بانه هو الخليفة الشرعي بعد
الصفحه ١٧٧ : الذين لا يعتمد على مروياتهم توفي سنة
١٩٧.
٧ ـ احمد بن
صالح المصري أبو جعفر الحافظ ، قال النسائي فيه
الصفحه ١٨٣ : ابن معين : على انه كان يستضعف فيما يرويه عن جامع
سفيان الثوري (١).
٣٤ ـ عدي بن
ثابت الانصاري التابعي
الصفحه ١٨٧ : لسوء مذهبه ، اي لان فيه تشيعا قليلا على حد تعبير ابن عدي ، ونص
الجوزنجاني على عدم وثاقته.
وقال احمد
الصفحه ١٩٣ :
دون في الكافي إلى جانب تلك المرويات اقوالم المتكررة وتوصياتهم بان يعرضوا
احاديثهم على كتاب الله
الصفحه ٢٠٢ : اختاره من ستمائة الف حديث على حد زعم المؤلفين في التراجم كما ذكرنا ، مع
العلم بان البخاري في صحيحه لم
الصفحه ٢٠٩ : الله الخراساني خادم الامام علي بن موسى الرضا (ع) انه قال :
دخل رجل من الزنادقة
على ابي الحسن الرضا
الصفحه ٢١٢ :
وتعرض في كناب التوحيد لمسألة الرؤية التي اثبتها اهل السنة واورد مجموعة
من الاحاديث تنص على انه لا
الصفحه ٢١٣ : ، ثم يقول : انا رأيته بعيني واحطت
به علما ، وهو على صورة البشر اما تستحون ، اما قدرت الزنادقة ان ترميه
الصفحه ٢٢٩ : علمه
بالعذاب على عملهم ، فقال : ايها السائل حكم الله عزوجل لا يقوم له احد من خلقه
بحقه ، فلما حكم بذلك
الصفحه ٢٣٠ : .
ان الله كلف
تخييرا ، ونهى تحذيرا ، واعطى على القليل كثيرا ولم يعص مغلوبا ، ولم يطع مكرها
ولم يملك
الصفحه ٢٣٤ : الله امرك ان تأخذ هذه الصدقة
من اغنيائنا وتقسمها على فقرائنا ، قال اللهم نعم ، قال الرجل : آمنت بما جئت
الصفحه ٢٣٥ : العلم وكثرة النساء وغيرهما من الفقرات التي تشتمل عليها ، هو
انه اخبار سينتهي إليه الانسان وقد انتهى إلى
الصفحه ٢٤٠ : الظلمة (١).
وروى عن ابي
جعفر الباقر : ان علي بن الحسين (ع) كان يقول : يسخي نفسي في سرعة الموت والقتل