الصفحه ٢٨٨ :
عن الفرق بين الرسول والنبي والامام (ع) فكتب في جوابه ، ان الرسول هو الذي ينزل
عليه جبرائيل فيراه
الصفحه ٢٩٧ :
محمد بن علي الشلمغافي المعروف بابن اي العزافري ، هؤلاء كلهم من المذمومين
المتهمين بالكذب
الصفحه ٣٢٢ : الله (ص) ورسول الله خير من علي ، ثم لا يتبع سيرته ولا يعمل
بسنته ما نفعه حبه اياه شيئا ، فاتقوا الله
الصفحه ٣٤٩ : ، وهؤلاء يريدوني
على ان اقرأ وما خلق الذكر والانثى ، والله لا اتابعكم على ذلك.
وروى في المجلد
الثاني
الصفحه ٣٥٢ : ، ويثبتون بالادلة التي
لا تقبل الريب ان القرآن الموجود بين المسلمين هو المنزل على محمد (ص) من غير
زيادة أو
الصفحه ٧ :
مقدمة
بسم الله الرحمن الرحيم
بسم
الله والصلاة على محمد وآل بيته وصحبه الطيبين
وبعد
الصفحه ٩ : ء حتى
يرث الله الارض ومن عليها.
ولو وقف
المسلمون بعد وفاة الرسول (ص) من السنة موقفا سليما وعملوا على
الصفحه ١٠ : ـ لان اصحابها ورواة
احاديثها وضاعون كذابون على حد زعمهم ، تفوح منم رائحة الرفض وتبدو من محتوياتها
مبادئ
الصفحه ١٢ : من ابي زهرة في كتابيه الامام الصادق (والامام زيد بن علي) لانه
دون في الكافي بعض المرويات التي تشعر
الصفحه ١٧ : الرحلات ، ومن ايسر ما يمكن ان تجره على المكيين هذه المهنة
هي تعليم الكتابة والقراءة ، هذا بالاضافة إلى ان
الصفحه ٢٩ : على انهم قد الفوا في احوال الرجال ووضعوا اصول علم الدراية في القرن
الثالث واوائل القرن الرابع ، قد اكد
الصفحه ٣٤ : لم يبلغوا الحد الموجب للعلم لا يصدق التواتر بالمعنى المصطلح عليه
بينهم ، كما وان العلم لو لم يستند
الصفحه ٤٠ :
اخبار الاحاد
واصنافها
لقد اصطلح
المؤلفون في علم الحديث على تقسيم الخبر من حيث رواته إلى متواتر
الصفحه ٤٧ : الاحاديث التي يصح العمل بها
والاعتماد عليها في اثبات الاحكام وغيرها تنحصر في الاصناف الثلاثة الصحيح والحسن
الصفحه ٥٢ : والمنقطع
وغير ذلك من الاصناف الآتية ومع ان المرسل ليس حجة في الدين كما ينص على ذلك مسلم
في مقدمة صحيحه