الصفحه ٢٢٨ :
قدره الله علي قبل أن يخلقني بأربعين سنة ، فقال النبي (ص) فحج آدم موسى
وكررها ثلاثا. إلى غير ذلك من
الصفحه ٢٥٨ : : دخلنا على عبادة ابن الصامت وهو مريض فقلنا له
اصلحك الله! حدثنا بحديث ينفعنا الله به سمعته من رسول الله
الصفحه ٢٦٣ : اكثر من عشرين حاكما ، فلا
ينطبق هذا العدد الا على الائمة الاثني عشر (ع) من ذريته وجاء في بعض المرويات
الصفحه ٢٧١ :
ففقأ عينه فرجع إلى ربه ، فقال له ارسلتني إلى عبد لا يريد الموت فرد الله
عليه عينه ، وقال ارجع فقل
الصفحه ٢٨٣ : الناس واغرائهم ، فيتبعه اكثر الناس ، وهو من الاحاديث المشهورة عند السنة
والشيعة.
ومحل السؤال
على تقدير
الصفحه ٢٩٨ :
الباطن موجود بين احاديث السنة عن الرسول (ص) في مجاميع الحديث وغيرها ، ومن
الامثلة على ذلك ما جا
الصفحه ٣٠١ :
الدنيا على الجود والانكار ، ولو طلبوا الحق بالحق لكان خيرا لهم (١).
ومن هذه
المرويات وغيرها مما
الصفحه ٣١٧ : شديدا في الدنيا
، ولنجنزينهم أسوأ الذي كانوا يعملون» (١).
وروى عن محمد
بن ارومة عن علي بن حسان عن عبد
الصفحه ٣٢٦ : للانسان ان
يتهرب من الضرر الموجه عليه ممن هو اقوى منه ، ولو ادى ذلك إلى موافقته فيما هو
مخالف للحق أو
الصفحه ٣٢٩ : بعد ان رأى ان صموده وتصسبه يؤديان به إلى الهلاك ، فاقره
النبي على مجاراتهم ، وانزل الله فيه بهذه
الصفحه ١٩ : اعفاهم منها ، وفرض علي كل اسير منهم ان يعلم عشرة من
الا ميين في مقابلها ، ندرك مدى اهتمامه في محاربته
الصفحه ٢٠ : الشواهد والادلة التي ذكرناها وقلنا ان العرب قبل الاسلام
على اختلاف مناطقهم لا يحسنون الكتابة ، لو افترضنا
الصفحه ٢٦ : محتوياتها من كتب الشيعة
وآثارهم.
ومهما كان
الحال فلم يطرأ على التدوين تطور قبل نهاية القرن الثاني
الصفحه ٢٨ : ء علي بن الحسين ابن علي بن فضال. فقد جاء
في الفهرست للشيخ الطوسي. انه ممن يعتمد على قوله في الرجال
الصفحه ٣٠ :
الى القرائن الاخرى التي اعتمد عليها المحمدون الثلاثة بالنسبة لبعض
المرويات ، وان لم تكن من حيث