الصفحه ٣١٨ : توجيه الانسان إلى ما فيه صلاحه في دينه ودنياه ، ذلك لأن علمهم مستمد
من علم الرسول ومن كتاب الله الكريم
الصفحه ٣٢٠ : ، بل يجب ان تقدر له
فضله ، وترفع من شأنه ، وتحاول
__________________
(١) وهده الرواية صريحة في ان
الصفحه ١٧٤ :
المعروف بعدائه لعلي (ع) اكثر من مأتي حديث ، وقد تجاهل الحسن بن علي (ع) الذي نشأ
في احضان الرسول وتخرج من
الصفحه ١٠٢ :
إليهم؟ يعرض به رسول اله (ص) ، وقد بلغ الحال ببعض المتملقين إليهم ان احدهم وقف
مرة ليخطب الناس فأخطأ في
الصفحه ٩٢ :
وكان هؤلاء مصدرا ضخما لابي هريرة وعبد الله بن عمرو بن العاص وامثالهما.
وجاء في المجلد
السابع
الصفحه ١٠١ :
لينتقموا له من علي والطيبين من ذرية الرسول (ص) بدلا من الاستغفار والندم والتوبة
وان كانت لا تجديه شيئا
الصفحه ٩٩ : ولغيرهما بالمرصاد يخبر رسوله بما يسرون وما يعلنون وظن
أبو سفيان ان الفرصة قد سنحت له بوفاة الرسول
الصفحه ٨٧ : السنة.
فقد جاء في
البخاري عن عبد الله بن العباس. ان النبي (ص) قال : انكم تحشرون حفاة عراة ، وان
اناسا
الصفحه ٩٦ : عبيدالله بن العباس وكان واليا لعلي فيها فقتل طفلين لعبيد الله
وامهما تنظر اليهما وكان من تنيجة ذلك ان فقدت
الصفحه ٨٨ : علم لك بما احدثوا بعدك. انهم ارتدوا على ادبارهم
القهقرى.
وجاء في الصحيح
للبخاري عن سهل بن سعد ان
الصفحه ٢٦٠ :
وقد تكرر هذا المضمون بين مرويات البخاري ، فروى عن عطاء عن ابي رجاء
العطاردي ان عبد الله بن عباس
الصفحه ٢٨٩ : في باب
ممرفة الامام (ع) عن محمد بن الفضيل عن ابي حمزة ، ان ابا جعفر الباقر (ع) قال : انما
يعبد الله
الصفحه ١٠٥ : ، ومروان وامثاله ، فكيف يستسيغ اصحاب هذه الفرية ان
يهاجموا من يذهب إلى عصمة علي (ع) القائل : والله لو اعطيت
الصفحه ١١٦ :
الصحيح بنظر العلماء
والمحدثين
الظاهر ان
المحدثين من السنة متفقون على ان محمد بن اسماعيل البخاري
الصفحه ٢٦ : اتجه الى هذه
الاناحية من السنة محمد بن اسماعيل البخاري رحمه الله.
قال الحافظ بن
حجر في مقدمة فتح