الصفحه ٨٢ :
كنتم
قوما فاسقين ، وما منعهم ان تقبل منهم نفقاتهم الا انهم كفروا بالله ورسوله ولا
يأتون الصلاة الا
الصفحه ٩٨ : الخليفة الشرعي الحسن بن علي (ع). والله ما
قاتلتكم لتصوموا ولا لتصلوا ولا لتحجوا وتزكوا ، واني لاعلم انكم
الصفحه ٩١ : اهله وولده في وقعة الحرة : وامرهم ان لا يخلعوا بيعة
يزيد بن معاوية ، وروى لهم عن رسول الله انه قال
الصفحه ١٧٠ : بمحمد بن اسماعيل البخاري ، واخرج له احاديثه لينتقي منها وطلب منه ان يرشده
إلى الصحيح من غيره ليحدث به
الصفحه ٢٤١ : ، والمباهي به عن حفص بن غياث القاضي عن ابي عبد الله (ع) انه قال
: إذا رأيتم العالم محبا لدنياه فاتهموه على
الصفحه ٣٠٠ : بن
الحكم عن الحسين بن ابي العلاء انه قال : سمعت ابا عبد الله الصادق (ع) يقول : ان
عندي الجفر الابيض
الصفحه ٢٩٠ :
(١) ص ١٨٢ ، والمقصود من ذلك ان الخلق لا بد لهم من دليل على الله ورسوله ،
والائمة هم الادلاء على الله كما نصت
الصفحه ٢٧٠ : ، فقال
اقرأ باسم ربك الذي خلق خلق الانسان من علق اقرأ وربك الاكرم ، فرجع بها رسول الله
يرجف فؤاده ، فدخل
الصفحه ٣٠١ : عن جدهم
الرسول (ص) ، هذه المجاميع بخط علي (ع) واملاء رسول الله كما نصت على ذلك مروية
ابي بصير ، وقد
الصفحه ٩٠ : تعالى : ولا
تقولوا لمن القى اليكم السلام لست مسلما.
وفيهم طريد
رسول الله (ص) مروان بن الحكم وابوه
الصفحه ٦٧ : اصحابه.
وجاء عن احمد
بن حنبل انه قال : افضل الناس بعد صحابة الرسول من البدريين كل من صحبه سنة أو
شهرا
الصفحه ٢٩٦ : الله ، ومن طعن عليه فقن طمن على رسوله : وهو
باب الله من حيث انه الدليل وألمرشد ألى الله سبحانه ، وقد
الصفحه ٢٨٨ :
وفى باب الفرق
بين الرسول والنبي والمحدث روى عن الحسن بن العباس انه كتب إلى الامام الرضا (ع) يسأله
الصفحه ١٧٦ : الله (ص).
وجاء في تاريخ
اليعقوبي ، ان عبد الملك بن مروان لما منع الناس من الحج إلى مكة يوم كان ابن
الصفحه ٢٩٨ : ء عن انس انه قال : لما نزلت سورة التين على رسول الله (ص) فرح
فرحا شديدا حتى بان لنا شدة فرحه ، فسألنا