الصفحه ٢٣٩ : عن الحلبي عن ابي عبد الله الصادق (ع) ان امير المؤمنين (ع) كان يقول
: الا اخبركم بالفقيه؟ الفقيه من لم
الصفحه ٣٢٢ :
يحبنا اهل البيت ، فوالله ما شيعتنا الا من اتقى الله واطاعه ، وما كانوا
يعرفون يا جابر الا بالتواضع
الصفحه ٧٣ : والفقهاء من المنتسبين إلى المذاهب الاربعة الا ما شذ منهم متفقون
على عدالة الصحابة وعدم التوقف في مروياتهم
الصفحه ١٢٤ : مائتين واثنين واربعين حديثا ولم يرو عن
فاطمة الزهراء سيدة النساء الا حديثا واحدا ، ورى عن علي بن ابي طالب
الصفحه ٢٠٧ : منه
بقية الدور والامكنة والجهات ، واصبح كسائر الممكنات التي لا توجد الا باسبابها ، تعالى
عن ذلك علوا
الصفحه ٢٩٦ : الشرك بالله كان امير المؤمنين باب الله الذي لا
يؤتى الا منه ، وسبيله الذي من سلك غيره هلك ، واضاف إلى
الصفحه ٣٢٧ :
النحل ما بقي منها شئ الا اكلته ، ولو ان الناس علموا ما في اجوافكم من
حبنا اهل البيت لاكلوكم
الصفحه ٣٣٦ : مختلف انحاء البلاد واكراههم على سب علي والبراءة منه ومن
ابنائه ، فلم يسلم منهم الا من تستر بعقيدته واظهر
الصفحه ٣٣٨ : .
وقال الرازي : وهو
يفسر قوله تعالى : (الا ان تتقوا منهم
تقاة) قال : روي عن الحسن انه قال : التقية جائزة
الصفحه ٨٢ :
كنتم
قوما فاسقين ، وما منعهم ان تقبل منهم نفقاتهم الا انهم كفروا بالله ورسوله ولا
يأتون الصلاة الا
الصفحه ٨٥ :
ولم يحدث عنهم بتلك القسوة بشتى الاساليب الا بعد ان تكتل فريق منهم بقصد
الفتك بالرسول ، واحباط
الصفحه ٩٩ : الاسلام الا بعد إذ وجدا
ان لا مفر لهما من سيوف المسلمين ، فنطقا بالشهادتين مرغمين ، وتسترأ بالاسلام ، وهما
الصفحه ١١٥ : ، وكلهم يكتب ما يتلى عليه ، الا هو فانه كان يستمع ولا
يكتب ، وفي خلال خمسة عشر يوما دون اصحابه خمسة عشر
الصفحه ١٤٢ :
بكامله ، لانه لا يروي الا عن الثقة على حد تعبيرهم ، ونص بعضهم على ان الكليني لا
يروي عن مجهول ، واضاف إلى
الصفحه ١٤٦ : ولا تروى عنهم وانهم يكذبون ، وان شريك بن عبد الله
القاضي وغيره قالوا عنهم : احمل عن كل من لقيت الا