الصفحه ١٩٧ : العباد ، فقال : والله ما يقدر ارزاق العباد وارزاقنا
الا الله ، ولقد احتجت إلى طعام لعيالي فضاق صدري
الصفحه ١٩٨ :
بعض المرويات ما يشعر بوثاقته والاطمئنان إليه الا ان مجرد ذلك لم يكن
كافيا لبرائته مما نسب إليه
الصفحه ٢٠٢ : (ص) حول هذا الموضوع
المنتشرة في صحيحه هنا وهناك ، وبالطبع انه لم يدون فيه الا الاحاديث الصحيحة عنده
، لانه
الصفحه ٢٠٣ : .
وروى عن انس ان
النبي (ص) قال : ما بعث الله من نبي الا انذر قومه الاعور الكذاب ، انه اعور وان
ربكم ليس
الصفحه ٢٠٤ : مرارا حتى لا يبقى في النار الا
من يستحق الخلود فيها (١).
__________________
(١) نفس المصدر ص : ٢٨٣
الصفحه ٢٠٨ : الابصار وهو يدرك الابصار ، وهو اللطيف الخبير» «وما
كان لبشر ان يكلمه الله الا وحيا أو من وراء حجاب» ومن
الصفحه ٢١٠ : : فما الدليل
عليه؟ قال أبو عبد الله الصادق (ع) وجود الافاعيل دلت على ان صانعا صنعها ، الا
ترى انك إذا
الصفحه ٢١٤ : احد كيف هو الا هو ليس كمثله شئ
وهو السميع البصير ، لا يحد ولا يحس ، ولا تدركه الابصار ولا الحواس ، ولا
الصفحه ٢١٥ : صورة ، ونعت بغير جسم ، لا
اله الا الله الكبير المتعال.
واكثر المرويات
التي ذكرها الكليني حول نفي
الصفحه ٢١٦ : بعض مروياته ، وهما لا يرويان الا عن ثقة ، كما يدعي ذلك بعض المؤلفين في
الرجال (١).
وممن نسب
التجسيم
الصفحه ٢١٧ : كله الا انه السميع البصير العالم
الخبير بلا اختلاف الذات ولا اختلاف المعنى (٢).
وفي بيان
المراد من
الصفحه ٢١٩ : النماذج الا بالاسلوب
وعرض الفكرة ، واحيانا قد يختصر الامام أو يطيل في عرض الفكرة وتقر يبها حسب
المناسبات
الصفحه ٢٢١ : كانت خافية عليه اولا ، أو لرجحان تركه على
فعله ، ولازم ذلك تبدل ارادته وتجدد علمه ، وذلك لا يكون الا
الصفحه ٢٣٠ :
العرب بغيرهم من الامم ذات الديانات المختلفة ، وقد تشعبت فيهما الآ راء ، فقال
فريق بان تعلق الارادة
الصفحه ٢٣٢ : ارادة اختيار اي ارادة تتعلق به من حيث
اختيارهم له وقدرتهم على ايجاده وليست الارادة في المقام الا علمه