الصفحه ٣٢٩ : المناسبة قوله الا من اكره وقلبه مطمئن
للاسلام ، وقال له النبي (ص) : ان عادوا فعد ، فقد انزل الله فيك قرآنا
الصفحه ٣٣٣ :
وبين من لا
يكتفي بالعمل على وجه التقية الا إذا لم يتمكن من الاتيان به كاملا في محل آخر أو
زمان اخر
الصفحه ٣٤٠ : ذلك لمكان الشهوة لانها تغلبه ، وتارك الصلاة لا يتركها الا
استخفافا بها ، وذلك لانك لا تجد الزاني يأتي
الصفحه ٣٤٦ : سبقهم بعشرات
القرون ، لانهم لا يعادون الا في الله ، ولا يحبون الا في الله.
ويؤيد ذلك ما
رواه محمد بن
الصفحه ٣٥٠ : لا يدون آية الا بشهادة عدلين ، ولم يكتف بشهادة عمر
وحده ، في حين ان آخر سورة براعة لم توجد الا مع
الصفحه ٨ : السنة : ان الشيعة لا يقبلون الا المرويات عن أئمتهم على
شرط ان يكون الراوي لها اماميا ، ويرفضون جميع
الصفحه ٩ : رواتها ومصادرها الا انها تلتقي في كثير من محتوياتها
ومضامينها ، وتعبر عن السنة النبوية المطهرة ، بالرغم
الصفحه ١٨ : المسلمين ، يتعلمون فيها القران
وتعاليم الاسلام والكتابة وغير ذالك مما تدعو إليه الا حاجة ، والى جانب هذه
الصفحه ١٩ : اعفاهم منها ، وفرض علي كل اسير منهم ان يعلم عشرة من
الا ميين في مقابلها ، ندرك مدى اهتمامه في محاربته
الصفحه ٢٢ :
الخليفة كان حسن النية في هذا الامر ، وانه لم يمنع الا بدافع الحرص على كتاب الله
، فقد كان من تتائجه ، ان
الصفحه ٢٤ : عصر الصحابة ولكنها لم تنتشر
بين المسلمين الا في اوائل القرن الثاني حينما امر عمر بن عبد العزيز ابا بكر
الصفحه ٢٧ : الفور اما رضي معاوية ان يخرج رأسا برأس حتى يفضل ، وجاء
عنه انه قال : والله لا اعرف له فضيلة الا قولى
الصفحه ٣٣ : يصح ان ننسب رأيا الى الشيعة أو السنة في
هذه المواضيع وغيرها من المواضيع الاجتهادية الا إذا اتفق الاكثر
الصفحه ٣٥ :
الا إذا كان ذهن السامع خاليا عن الشبهة والمعتقدات المخالفة له مهما بلغ رواته من
الكثرة.
الشرط الثالث
الصفحه ٤٠ : والمستفيض ، بأن
الخبر لا يوصف بالاستفاضة الا إذا رواه اكثر من ثلاثة في جميع مراحله حتى ينتهي
إلى الطبقة