الصفحه ١١٢ :
ونقل عنه بعض
المحدثين انه قال : ما وضعت في كتابي الصحيح حديثا الا اغتسلت وصليت ركعتين ، وبقي
ستة
الصفحه ١١٣ : الا في اربعة احاديث قال
العقيلي والقول فيها قول البخاري.
وجاء في هدى
الساري للعسقلاني. ان الاسماعيلي
الصفحه ١١٤ : المقر
لهم بالفضل : ان صحيح البخاري ما قرئ في شدة الا فرجت ، ولا ركب به في مركب فغرق.
وجاء في
المقدمة
الصفحه ١١٦ : اول من تطوع لتمييز
الصحيح عن غيره ، بعد ان كانت الطبقة الاولى التي دونت الحديث لا يعنيها من امره
الا
الصفحه ١١٧ : المتوفى سنة ٥٩٧ ه كتابه الموضوعات لم ينتقد البخاري
الا في حديث واحد ، فجاء العلماء من بعده فاقروا اكثر ما
الصفحه ١٣٩ : وكأنها من وحى
السماء. ولا مصدر لذلك الا انه استطاع ان يفرض نفسه على تلاميذه وعلماء عصره ، بالاضافة
إلى
الصفحه ١٤٧ : أهل
البدع كالشيعة على حد تعبيرهم ، الا انهم صادقون متدينون لا يستحلون الكذب ولا
الفسق. وكانوا من
الصفحه ١٦٧ : قد سمعه منه (١).
وقال الحافظ
الذهبي : التدليس من الصحابة كثير الا انه لا يضر ، ولا عيب فيه ، هذا مع
الصفحه ١٧٦ : واهله من غيرهم ، ولم يقربوا من
العلماء الا من كان يؤيد تصرفاتهم ، ويمنحهم صفات الخلفاء الشرعيين لرسول
الصفحه ١٩٣ : وانهم لا يحدثون الا بما تقبله العقول ويتفق مع الكتاب ، وان
ما لا يتفق مع الكتاب يجب طرحه.
ومهما كان
الصفحه ١٩٥ : القرآن من اوله إلى آخره ، الا
اني لا استحل ان اروي عنه حديثا واحدا.
وروى اللاهجي
في رجال الفقيه عن يونس
الصفحه ٢٠٥ : ، بينما جميع العصاة والكفار لا يملئون الا جانبا منها.
فقد روى عن انس
انه سمع النبي (ص) يقول : يلقى
الصفحه ٢٢٩ : ابقضاء من الله وقدر؟ فقال (ع) أجل يا شيخ ما علوتم تلعة ولا هبطتم بطن واد
الا بقضاء من الله وقدر ، فقال
الصفحه ٢٥٠ : ورب ابراهيم ، قالت : أجل لست أهجر الا اسمك.
وفي باب التبسم
والضحك روى عن محمد بن سعد عن ابيه ان عمر
الصفحه ٢٥٢ :
أقواله ومواقفه التي لا يرتاب فيها الا كل أفاك أثيم. وقوله في ص ٤٢ من التاريخ
المذكور وعرضت دينا قد عرفت