الصفحه ٢٧٠ : من
القرآن الكريم ، كان شاكا في امره ، وخائفا من مصيره ، ولم يطمئن على نفسه الا بعد
ان بشره ورقة بن
الصفحه ٢٧٢ : سليمان بن داود : لأطوفن
الليلة على مائة امرأة كلهن يأتي بفارس ، افعم تحمل منهن الا امرأة واحدة جاءت بشق
الصفحه ٢٧٤ : هذا الا من عيب
بجلده ، اما برص ، واما ادره ، واما افة ، وان الله اراد ان يبرئه مما قالوا فيه ،
فخلا
الصفحه ٢٧٩ : بها الا للبعيد ، وقد صدق (ص) فيما وصف به نجدا فان تاريخها ملئ
بالفتن والمجازر ومشحون بالبدع والمنكرات
الصفحه ٢٨٥ : اقوال وآراء وتشريعات.
ونتمنى ان لا
تضيق صدور اخواننا السنة من تلك الملاحظات ، فانا لم نقصد بها الا
الصفحه ٢٨٩ : ابن خالد البرقي ، وهو وان كان ثقة
في نفسه كما يرى ذلك بعض المؤلفين في الرجال ، الا انه يروي عن الضعفا
الصفحه ٢٩٧ : ارزاقنا الا الله ، ولقد احتجت إلى طعام لعيالي فضاق صدري وابلغت
إلى الفكرة في ذلك حتى احرزت قوتهم ، فعندها
الصفحه ٢٩٩ : ، الا
ومن ظلمهم وكذبهم فليس مني ولا معي وانا منه برئ.
وروى عن محمد
بن يحيى بن طلحة عن ابي عبد الله
الصفحه ٣٠٢ :
قوله (ع) في
رواية فضيل بن سكرة : كنت انظر في كتاب فاطمة ، ليس من يملك الارض الا وهو مكتوب
فيه
الصفحه ٣٠٣ : القيامة الا وهو ساخط عليهم ، قال قلت : وعندنا
قوم يزعمون انكم رسل يقرءوذ علينا بذلك قرآنا : «يا ايها الرسل
الصفحه ٣٠٤ : بانهم عبيد لله لا
يملكون لانفسهم نفعا ولا ضرا ، ولا يدفعون عنها موتا ولا حياة ، ولم يبلغوا ما
بلغوه الا
الصفحه ٣٠٨ : ، فيكون المراد من التفويض ،
هو القيام بمهمات النبي من غير فرق بينهما من هذه الناحية ، الا ان النبي
الصفحه ٣١٢ : كلها بالضعف ،
ولم يستثن منها الا الرواية الرابعة التي رواها سدير الصيرفي عن ابي جعفر الباقر (ع)
وجا
الصفحه ٣١٦ :
المرويات لا تنسجم مع سيرة اهل البيت (ع) الذين قالوا : انا إذا حدثنا لا نحدث الا
بما وافق كتاب الله ، وان ما
الصفحه ٣١٨ : ابا عبد الله الصادق (ع) قال له : اتق الله وكف لسانك
الا من خير ، ولا تقل اني حديت نفسي ، بل الله هداك