الصفحه ١٧٣ : رسول الله (ص) اسوأ حالا ممن كان يقول في حجر بن عدي
الكندي الصحابي الجليل ، لقد كفر بالله كفرة اصلع
الصفحه ١٤١ : ، واحمد بن ادريس ، وعلي بن ابراهيم (١).
وفي بعض ابواب
الكافي يصرح هو بالمراد من العدة ، فقد جاء في الباب
الصفحه ٣٣٤ : اخر
لاعسر فيه ولاحرج عليه في سلوكه لا يصدق الاضطرار المسوغ للامتثال على وجه التقيه.
قال الشيخ
مرتضى
الصفحه ٣٥ :
ولا بد في
العلم الحاصل من التواتر من الشروط التالية.
الاول ان لا
يكون السامع عالما بمضمون الخبر
الصفحه ١٠٧ : ، وابلوا البلاء الحسن في نصره ، واسرعوا
إلى وفادته ، وسابقوا إلى دعوته ، واستجابوا له حيث اسمعهم حجة رسالته
الصفحه ١٧٤ : وفتاويه خلال ثلاثين عاما قضاها بعد وفاة الرسول في نشر
العلم والاثار الاسلامية ومع ذلك فالبخاري لم يرو عنه
الصفحه ١٩٠ :
لهم : هل دلست اليوم؟ قالوا لا ، ضال والله لم اسمع من مغيرة مما ذكرته
حرفا واحدا.
٦١ ـ الوليد بن
الصفحه ٧٩ : المخلصين في ولائهم العاملين
بأوامر الله المتمسكين بسنته وسيرته ، ولا ينكر احد وجود مجموعة كبيرة بين اتباعه
الصفحه ١٢٠ :
(٢) وغير ذلك من
عيوب الرواية.
ومن الجائز
القريب ان يكون البخاري رحمه الله قد وضع في حسابه ان لا يضع
الصفحه ١٨٠ : له ذكر ، ولو كان من الشيعة أو من المفرطين في التشيع كما يدعى ابن
سعد وغيره لورد ذكره حتما بين رجال
الصفحه ٢٦٩ : انها قالت : أول ما بدأ به رسول الله من الوير الرؤيا الصالحة
في النوم ، فكان لا يرى رؤيا الا جاءت مثل
الصفحه ٢٨٣ :
مختلف ابواب الصحيح ، وجاء في بعض المرويات. انه ما بعث الله نبيا الا واخبره عن
الدجال ، وانه اعور العين
الصفحه ٢١١ : .
وجاء في بعضها
عن ابي جعفر الباقر (ع) انه قال : اياكم والتفكر في الله ، ولكن إذا اردتم ان
تنظروا إلى
الصفحه ٣٢٨ : دفعه
بالقوة وبغيرها من وسائل الدفاع ، يفطر إلى مجارات من يخاف ضرره والتسليم له في
الفعل والقول ، وقد
الصفحه ٣٤٣ :
اسيرا بيد الحجاج بن يوسف ، بعد ان انهزم ابن الاشعت في المعارك التي دارت
بينه وبينهم ، فارسله إلى