الصفحه ١٨٨ : بصنعاء ، فاطعمني من
جوزة في داره ، فقلت وددت انك لم تكن كتبت في القدر كتابا : قال : وانا والله
لوددت ذلك
الصفحه ٤٧ : المروي بطريقين أو ثلاثة اقوى من المروي بطريق واحد وهكذا
بالنسبة إلى الموثق ، وربما يكون الحسن في مرتبة
الصفحه ٢٢٤ : ء.
هذا مع العلم
بأن نسبة البداء إلى الله والحالة هذه لا تخلو من التجوز كما نص على ذلك الكراجكي
في كنز
الصفحه ٣٣٥ :
لا يتخذ
المؤمنون الكافرين اولياء من دون المؤمنين ومن يفعل ذلك فليس من الله في شئ الا ان
تتقوا منهم
الصفحه ٧ : ...
لقد وجدت وانا
ادرس تاريخ التشريع واصوله اسرافا في التهم وغلوا لا مبرر له من السنة والشيعة في
احكامهم
الصفحه ١٥١ : من جوز نكاح بنات الاولاد وبنات اولاد الاخوة (١).
وادعى يزيد بن
انيسه احد قادتهم ان الله سيبعث نبيا
الصفحه ٢٣٢ :
كفر كان في ارادة الله ان يكفر ، وهم في ارادته وفي علمه ان لا يصيروا إلى
شئ من الخير ، قلت : أراد
الصفحه ١٨٤ :
عبد الملك ، وقد قتله مروان الحمار آخر حكام الدولة الاموية ، روى عنه
البخاري في صحيحه ثلاثة احاديث
الصفحه ٢٨ : الرجال.
ومنهم الفضل بن
شاذان ، فقد نص جماعة ان له كتبا في الرجال واحوال الرواة ، ومنهم محمد بن احمد بن
الصفحه ١٥٨ : في التشيع. ومما يؤيد انهم كانوا لا يتحملون من الراوي ما
يرويه في فضائل علي (ع) ان الحافظ عبد الله بن
الصفحه ٥٦ :
أراك شبت يا
رسول الله ، قال : شيبتني هود وأخواتها رواه أبو اسحاق وحده ، واختلفوا فيه على
وجوه
الصفحه ٢٥ :
في مختلف المواضيع وإذا لاحظنا ما انتجته مدرسة الامامين الباقر والصادق (ع)
في هذه الفترة من القرن
الصفحه ٦٠ : بالنار : وهذه الصفات لا تجتمع في شخص ما لم يكن الخوف من
الله مسيطرا عليه ومتأصلا في نفسه ، وليست الملكة
الصفحه ١٢٣ : ، ويذكره في
موضع آخر باسمه يظنهما اثنين واما مسلم فقلما يقع له الغلط في العلل : لانه كتب
كتب المسانيد ولم
الصفحه ٢٨٨ : ان زرارة قال سألت ابا جعفر (ع) عن قول الله سبحانه ، وكان رسولا نبيا؟
قال (ع) : ان النبي الذي يرى في