الصفحه ٢١٠ : المبينات علمت ان لهذا مقدرا ومنشأ (١).
وروى عن هشام
بن الحكم ان ابا عبد الله الصادق (ع) قال في جواب بعض
الصفحه ٣٢٩ : بعد ان رأى ان صموده وتصسبه يؤديان به إلى الهلاك ، فاقره
النبي على مجاراتهم ، وانزل الله فيه بهذه
الصفحه ٩٦ : معاوية بن ابي سفيان ، ثم قال : اما والله لولا ما عهد الي معاوية
ما تركت في المدينة محتلما الا قتلته
الصفحه ٣٤٩ :
المجلد الثاني منه عن ابراهيم بن علقمة انه قال : دخلت في نفر من اصحاب عبد الله
الشام فسمع بنا أبو الدردا
الصفحه ١٧٠ :
ابن الحكم وبسر بن ارطاة وامثال هؤلاء من العشرات الذين روى عنهم البخاري
في صحيحه عشرات الروايات
الصفحه ١٢٤ :
والحسين (ع) في جملة من روى من الصحابة ، مع العلم بانهما صحابيان حسب
تحديدهما للصحبة كما ذكرنا
الصفحه ٢٧٦ : البخاري في فضله (١).
وفي باب فضائل
عمر روى عن محمد بن المكندر عن جابر بن عبد الله قال : قال النبي
الصفحه ٢٦٤ : المؤرخين القدامى ، لم يشأ ان
يمر به بدون ان يعبث في تأويله ، فقال ان المراد بالاثني عشر الذين اخبر الله بهم
الصفحه ٨٧ : السنة.
فقد جاء في
البخاري عن عبد الله بن العباس. ان النبي (ص) قال : انكم تحشرون حفاة عراة ، وان
اناسا
الصفحه ٢١٥ : تنسب التجسيم لهشام بن الحكم رواية علي بن أبي حمزة التي
يدعى فيها ان هشاما يقول : ان الله جسم صمدي نوري
الصفحه ٧٦ : الصحابة لا يستفاد منها اكثر من
التنويه بصضل من جاهد في سبيل الله بماله ونفسه ابتغاء مرضاة الله وطمعا في
الصفحه ٨٦ : وصف الله قصة اسلامهم بقوله :
«لا تقولوا آمنا بل
قولوا أسلمنا ، ولما يدخل إلايمان في قلوبكم».
ليس
الصفحه ٢٤٧ : (ع) قد اشتملت على
الكثير من اثارها وخصائصها وحثت على العمل والتقرب إلى الله فيها.
وروى في باب
صلة الرحم
الصفحه ٢٨٩ : في باب
ممرفة الامام (ع) عن محمد بن الفضيل عن ابي حمزة ، ان ابا جعفر الباقر (ع) قال : انما
يعبد الله
الصفحه ١٦٧ : قد سمعه منه (١).
وقال الحافظ
الذهبي : التدليس من الصحابة كثير الا انه لا يضر ، ولا عيب فيه ، هذا مع