الصفحه ٣٠٩ :
وجاء في بعض
النصوص الصحيحة عن الائمة ، ان من زعم ان الله فوض الينا امر الخلق والرزق
والاحياء فقد
الصفحه ٢٥٦ :
وروى عن ابي
هريرة ان رسول الله (ص) صلى صلاة العصر ركعتين ثم سلم وقام إلى خشبة في المسجد
ووضع يده
الصفحه ٣٠١ : فاحدهما وعاء من جلد فيه التوراة والانجيل وزبور داود وصحف ابراهيم
كما نزلت من عند الله ، والثاني وهو الاحمر
الصفحه ٢٨٧ : يلامسوه
فيباشرهم ويباشروه ويحاجهم ويحاجوه ، ثبت ان له سفراء في خلقه يعبرون عنه إلى خلقه
وعباده ويدلونهم
الصفحه ٢٦٢ :
للاقرار له بالطاعة ويعده العمل باخلاص ونصيحه ، ويتوعد اهله واصحابه ان هم
خلعوا يزيد بن معاوية
الصفحه ٢٢٦ : تكليف العباد بما لا يطيقون حيث انه كلفهم بما لا
يقدرون عليه كما جاء فيها عن لسان موسى واما ان الله
الصفحه ٢٧٩ : يمننا.
قالوا وفي نجدنا ، فقال في شامنا ويمننا ، قالوا في نجدنا يا رسول الله ، قال هناك
الفتن وبها يطلع
الصفحه ٣٤٦ : سبقهم بعشرات
القرون ، لانهم لا يعادون الا في الله ، ولا يحبون الا في الله.
ويؤيد ذلك ما
رواه محمد بن
الصفحه ١٧٢ : .
وإذا اردنا ان
نتلمس له ولامثاله من المحدثين العذر بالنسبة إلى نواصب الصحابة من حيث انهم قد
اجتهدوا في
الصفحه ٢١٢ : يرى في الدنيا والآخرة.
فمن ذلك ما
رواه أبو الحسن الموصلي عن ابي عبد الله الصادق (ع) انه قال : جا
الصفحه ٩٠ : الامر ارذل بيت في قريش ، اما والله
لأملانها عليه : خيلا ورجالا ، فقال له علي (ع) ، ما زلت عدوا للاسلام
الصفحه ١٧٦ : بالنسبة لاهماله لرواة الشيعة ومحدثيهم فهل يستطيع احد ان يجد له عذرا
مقبولا يجعله في حل من تجاهله للامام
الصفحه ١٩٦ : النجاشي عنه. انه ضعيف في الحديث فاسد المذهب ، واضاف
إلى ذلك ، انه قد قيل فيه اشياء الله اعلم بها من عظمها
الصفحه ٣٣٢ : ، ولا دين لمن لا تقية له ، والتقية
في كل شئ الا في النبيذ والمسح على الخفين.
وقول ابي جعفر
الباقر
الصفحه ٣٠٦ :
جميعه ، فاني لا اجد لدفع ذلك كله احدا غيرك ، ولا اعتمد فيه الا عليك (١).
هذه الدعوات
والابتهالات