الصفحه ٢٥٣ : انك حميد مجيد.
وجاء في رواية
ثانية رواها البخاري عن ابي سعيد الخدري ، وعبد الله بن خباب ان ابا سعيد
الصفحه ٩٤ : (١).
وهو الذي روى
كما جاء في الصحيحين للبخاري ومسلم ، ان ملك الموت جاء إلى موسى ، فقال له اجب ربك!
فلطمه
الصفحه ٢٤٨ :
إليه ، فالرواية اذن لا تشمل ابا طالب بل تختص بآ له وآله في عصر الرسول (ص) هم
اولاده الثلاثة علي وجعفر
الصفحه ١٧٩ : ترددت في شئ انا فاعله ترددي عن قبض نفس عبدي
المؤمن يكره الموت واكره مساءته ، ولا بد له منه (١).
وقد عد
الصفحه ١٠٣ : ، قال له : اذهب
فاقلعها وارم بها وجهه ، لا ضرر ولا ضرار في الاسلام.
وكان سمرة من
انصار المنحرفين عن
الصفحه ٣٠٧ :
الحسن موسى بن جعفر ، جاءنا عن ابي عبد الله (ع) انه قال : ان علمنا غابر ومزبور
ونكث في القلوب ونقر في
الصفحه ٢٦٧ :
وروى عن عكرمة
، ان عبد الله بن عباس قال : خرج رسول الله (ص) في مرضه الذي مات فيه عاصبا رأسه
بخرقة
الصفحه ٩٩ : من قوة لاطفاء نور الله ، والقضاء على الدعوة
الاسلامية التي جاء بها محمد بن عبد الله ، ولم يدخلا في
الصفحه ١٠٥ : حيث لا يشعرون ، وإذا انكر عليهم الشيعة عدالة مروان وابيه الذي كان يحكي النبي
في مشيته ساخرا ويدلع له
الصفحه ١٨٩ : ولابي هريرة وكعب الاحبار دورا بارزا في ادخال الموضوعات
على الحديث وتشويه معالمه. ومن هؤلاء اخذ عبد الله
الصفحه ٢٦٦ :
المضمون عن ميمونة ايضا (١).
وروى عن انس ان
عمر بن الخطاب قال : وافقني ربي في ثلاث ، قلت : يا رسول الله
الصفحه ١٠٦ : العصمة في ظاهر
الخلقة فتعرف ، قيل له فما معنى المعصوم قال : المعتصم بحبل الله ، وحبل الله هو
القرآن لا
الصفحه ٢٤٠ : الظلمة (١).
وروى عن ابي
جعفر الباقر : ان علي بن الحسين (ع) كان يقول : يسخي نفسي في سرعة الموت والقتل
الصفحه ٢٥٩ :
فنزلت الآية : «يا
ايها النبي لم تحرم ما احل الله لد تبتغي مرضات ازواجك».
وفي باب الرؤيا
روى عن
الصفحه ٣١٩ : لي مع عبد الملك ، سألت رحمك الله عن الايمان ، فالايمان هو
اقرار في اللسان وعقد في القلب وعمل بالاركان