الصفحه ٢٦٥ : رجلا على سرية ، وكان يقرأ لاصحابه في صلاته فيختم بقل هو الله احد ، فلما
رجعوا ذكروا ذلك للنبي (ص) فقال
الصفحه ٢٧٤ : ، فاختصمت فيه ملائكة الرحمة وملائكة العذاب. فأوحى
الله إلى هذه ان تقربي ، وأوحى إلى هذه ان تباعدي ، وقال
الصفحه ٢٢٥ : ما كانا عليه ، وأعطاه الاعمى فزاده الله
وأبقاه مبصرا (١).
فهذه الرواية
صريحة في نسبة البداء إلى
الصفحه ٩٨ : تفعلون ذلك ولكني
قاتلتكم لأتامر عليكم ، وقد أعطاني الله ذلك وأنتم له كارهون ، والذي قال فيه
الحسن البصري
الصفحه ٢٥٠ :
وروى في باب ما
يجوز من الهجران عن عائشة انها قالت ان رسول الله (ص) قال لها : اني لاعرف غضبك من
الصفحه ٢٧٧ : ، وقال عبد الله بن عمر
: كنا في زمن رسول الله ، لا نعدل بابي بكر احدا ، ثم عمر ، ثم عثمان ، ثم نترك
اصحاب
الصفحه ١٤٩ :
من ادخل البدع في دين الله ودعا إليها وعاقب على تركها وفرض مسبة علي وبنيه على
الخطباء وائمة المساجد
الصفحه ٧٤ : لجميع الصحابة على حد زعمهم. فمن ذلك قوله تعالى في للآية من سورة الفتح
: «محمد
رسول الله والذين معه اشدا
الصفحه ٢٢٠ : ء في رواية
زرارة عن ابى عبد الله (ع) انه قال : ما عبد الله بشئ مثل البداء ، وفي رواية هشام
بن سالم ، ما
الصفحه ٢٢٨ : أحب منه ذلك العمل. ولو صدر من السعيد عمل قبيح
ابغضه وان كان هو في ذاته محبوبا له سبحانه. فهذه الرواية
الصفحه ٢٤١ : ء
امناء الرسل ما لم يدخلوا في الدنيا ، قيل يا رسول الله وما دخولهم في الدنيا قال
: اتباع السلطان فإذا
الصفحه ٣٠٥ :
ولا تتقرب إلى الله الا بالطاعة ، فمن كان منكم مطيعا لله تنفعه ولايتنا ، ويحكم
لا تغتروا ، ويحكم لا
الصفحه ٢٣٤ : ، قال انشدك بالله الله أمرك ان نصلي الصلوات الخمس
في اليوم والليلة ، قال اللهم نعم ، قال انشدك بالله
الصفحه ٢٣٠ :
متصرفون ولم تكونوا في شئ من حالاتكم مكرهين ، ولا إليه مضطرين.
فقال له الشيخ
، كيف لم نكن في شئ
الصفحه ٢٧٠ :
يرجع إلى خديجة فيتزود لمثلها حتى جاء الحق وهو في غار حراء ، فجاءه الملك
، فقال اقرأ فقال ما انا