الصفحه ١٦٦ : . قال ابن قتيبة
في تأويل مختلف الحديث : كان أبو هريرة يقول : قال رسول الله (ص) كذا وانما سمعه
من غيره
الصفحه ٢٦١ : يسألون رسول الله (ص) عن الخير وكنت اسأله عن الشر مخافة
ان يدركنى ، فقلت يا رسول الله انا كنا في جاهلية
الصفحه ٣٠٤ : ويسعى في طلبه
ليعمل به طمعا في مرضاة الله ورجاء في ثوابه (٢).
واضاف الراوي
إلى ذلك. ان الامام (ع) اقبل
الصفحه ٢٥٢ : ينزل الحجاب ، فانزل الله عند ذلك آية الحجاب ، تنفيذا لرغبة عمر بن
الخطاب في ذلك
الصفحه ٩٣ : المرويات
وفي ها في فضل الشام وجندها واصحابها تؤكد عدالة معاوية ومن تبعه كعمرو بن العاص
وولده عبد الله وابي
الصفحه ٢٩٠ : ، ولم يقال به النبي (ص) كما يزعم حاسدوه حينما قال له في خيبر ، لاعطين
الراية غدا رجلا يحب الله ورسوله
الصفحه ٣٢٧ : بألسنتهم ولنحلوكم في السر والعلانية ، رحم الله عبدا منكم
مات على ولايتنا.
وروى عن هرون
بن مسلم عن مسعدة
الصفحه ٢٧٣ :
وروى في باب
قتال اليهود عن عبد الله بن عمر ان رسول الله (ص) قال : تقاتلون اليهود حتى يختبئ
احدهم
الصفحه ٢٧٥ :
الشيطان وله ضراط ، وفي رواية تهانية عنه ان النبي قال : إذا سمعتم نهيق
الحمار فتعوذوا بالله من
الصفحه ٢١٦ : لهشام بن الحكم يونس بن ظبيان ، فقد روى عنه في الكافي انه قال دخلت على
ابي عبد الله الصادق (ع) ، فقلت له
الصفحه ٢٠٣ : في اكثر من رواية ، وكلها
تنص على ان الدجال اعور العين اليمنى ، وان الله ليس باعور. وبهذه المناسبة روى
الصفحه ٢٢٢ : شئ لم يكن في علم
الله بالامس؟ فقال : لا من قال هذا اخزاه الله ، قلت أرأيت ما كان ، أرأيت ما هو
كائن
الصفحه ٢٨٠ : انه اقرأ باسم ربك ، فقال
لا اخبرك الا بما قال رسول الله قال (ص) : جاورت في حراء ، فلما قضيت جواري هبطت
الصفحه ٢٠٥ :
ويحدث البخاري
عن الله سبحانه في بعض مروياته عن الرسول (ص) انه ينزل عن عرشه الجالس عليه في
السما
الصفحه ٢١٣ : الله وانه يدعوهم إلى الله بأمر الله ، فيقول : لا تدركه
الابصار ، ولا يحيطون به علما ، وليس كمثله شئ