الصفحه ٢٢٥ : صحاحهم.
فقد روى
البخاري ، عن ابي عمرة ان ابا هريرة حدثه انه سمع رسول الله (ص) يقول : ان ثلاثة
من بني
الصفحه ٢٣١ : يونس بن عبد الرحمن عن حفص بن قرط عن ابي عبد الله الصادق (ع) ان رسول الله
(ص) قال : من زعم ان الله يأمر
الصفحه ٢٣٤ : روى عن انس بن مالك انه قال : لأحدثنكم حديثا لا يحدثكم به احد
بعدي ، ، سمعت رسول الله (ص) يقول : من
الصفحه ٢٤٧ : صحيحه.
ومن الغريب ان
مؤلف فتح الباري بعد إذ اكد ان الحديث الذي رواه ابن العاص عن رسول الله (ص) هو ان
الصفحه ٢٦٠ : الحكم بالسلاح والمال والخداع
والمراوغة ، ولو صحت هذه المرويات عن الرسول (ص) فلابد وان يكون المقصود منها
الصفحه ٢٦٣ : الرسول وانطلق من
الحديث المذكور إلى اسطورة السرداب في سامرا وانكار الامام الثاني عشر ، فقال بأن
ما يعتقده
الصفحه ٢٦٥ : بين يدي
رسول الله (ص) ورجلاي في قبلته ، فإذا سجد غمزني فقبضت رجلي ، فإذا قام بسطتها
والبيوت يومئذ ليس
الصفحه ٢٧٢ : ينقل لبنتين ، فمر به رسول الله (ص) ومسح عن رأسه الغبار ، وقال
ويح عمار : تقتله الفئة الباغية عمار
الصفحه ٢٨٢ : ومحاربة المبطلين.
وجاء في رواية
ابي هريرة حول هذا الموضوع ، ان رسول الله (ص) قال : كيف انتم إذا نزل ابن
الصفحه ٢٨٩ : على الائمة (ع) ابناء الرسول الذين ورثوا علمه وصفاته ، بل وحتى على صلحاء
المؤمنين الذين عملوا بأمره
الصفحه ٣٠٢ : وحاضره ، وان
الجفر ، هو وعاء فيه كتب الانبياء السابقين وآثارهم وسلاح رسول الله (ص) مع ان
الروايات التي
الصفحه ٣٠٧ : والشرك ، ونهى عن الاخذ بمروياته.
وروى في باب
التفويض إلى رسول الله والى الائمة في امر الدين ، عن احمد
الصفحه ٣١٨ : توجيه الانسان إلى ما فيه صلاحه في دينه ودنياه ، ذلك لأن علمهم مستمد
من علم الرسول ومن كتاب الله الكريم
الصفحه ٣٢٠ : وان المعاصي لا تسلب العبد صفة الايمان إذا كان مصدقا
ومعتغدا بالله ورسوله ، وبما جاء به.
الصفحه ٣٢٣ : بشعيرة ، ورجل قال بالحق فيما له وعليه.
وروى عن عثمان
بن جبلة ان ابا جعفر الباقر (ع) كان يقول ان رسول