الصفحه ٣٢٣ :
وروى في باب
الحب في الله عن عمرو بن حورك ان النبي (ص) قال : اوثق عرى الايمان الحب في الله ،
والبغض
الصفحه ٢٢٩ : (ع) جالسا وقد سأله سائل فقال : جعلت
فداك يا بن رسول الله من اين لحق الشقاء أهل المعصية حتى حكم الله عليهم في
الصفحه ٢٠٤ : : خرج علينا رسول الله ليلة البدر فقال انكم سترون ربكم يوم القيامة كما
ترون هذا لا تضامون في رؤيته وروى
الصفحه ٣٢٢ : ء عشائرهم في الاشياء.
قال جابر : يا
ابن رسول الله ما نعرف اليوم احدا بهذه الصفة ، فقال يا جابر : لا تذهبن
الصفحه ٢٤٩ : (ص).
لاعطين الراية
غدا رجلا يحب الله ورسوله ، ويحبه الله ورسوله كما جاء في المجلد الثالث وغيره من
مجلدات
الصفحه ٢٦٨ : الشيطان في بيت رسول الله (ص) ، فقال رسول
الله (ص) : يا ابا بكر ان لكل قوم عيدا وهذا عيدنا (١).
وفي باب
الصفحه ٢٣١ : الانسان شقيا كان في علم الله ، ام سعيدا بالقدرة
والقوة على مزاولة اعماله والاتيان بها.
فقد جاء في
رواية
الصفحه ٣٠٠ :
بذراع رسول الله (ص) واملائه من فلق فيه وخط علي بيمينه ، فيها كل حلال وحرام وكل
شئ يحتاج إليه حتى ارش
الصفحه ٣٤١ :
لعن الله تلك الملل الكافرة المشركة التي لا تعبد الله على شئ (١).
وروى في باب
الضلال عن عبد
الصفحه ١٦٨ : المعروفين وحبسه علي بن عبد
الله في بيت الخلاء لانه اسرف في الكذب على ابيه ، وقال سعيد بن المسيب لغلامه : لا
الصفحه ٢٧٢ : يدعوهم إلى الله ويدعونه إلى النار (١).
وروى في باب
طلب الولد للجهاد عن ابي هريرة ان النبي (ص) قال : قال
الصفحه ٨٢ : ابي
عبد الله الصادق (ع) ان المعنيين بهذه لآية اكثر من ثلثي الناس ممن كانوا في عصر
الرسول ، واشارت بعض
الصفحه ٣١٣ :
وروى في باب ان
مستقى العلم في بيت آل محمد ، عن يحيى بن عبد الله عن ابي الحسن انه قال : سمعت
جعفر
الصفحه ٢٥٤ : افتاني
فيما استفتيته فيه ، قالت عائشة : فما ذاك يا رسول الله قال : جائني رجلان فجلس
احدهما عند رأسي
الصفحه ٢١٤ : ، ان المذهب الصحيح في التوحيد ما نزل به
القرآن من صفات الله عز وجل ، فانف عن الله البطلان والتشبيه