الصفحه ١٠٤ : يوما واحدا حضره معاوية بن هند مع رسول الله ، خير من
عمر بن عبد العزيز واهل بيته ، مع العلم بان عمر بن
الصفحه ١٠٥ : بالنفاق معلنا بذلك في كثير من آياته
وسوره ، ووصفهم الرسول بالارتداد عن الدين والرجوع إلى جاهليتهم الاولى
الصفحه ١١٦ : جمع حديث الرسول وأقوال الصحابة واقضيتهم من غير ترتيب وتبويب ، وجائت الطبقة
الثانية فوزغته على الابواب
الصفحه ١٤٦ : ويقولون بأنه هو صاحب الحق بعد رسول الله فهؤلاء لا يشفع
لهم شئ عند السباعي وامثاله.
وجاء في الكتاب
الصفحه ١٤٧ : كانوا
يكفرون مرتكب الكبيرة من الذنوب أو مرتكب الذنوب مطلقا والكذب من الكبائر ، فكيف
إذا كان على رسول
الصفحه ١٤٨ :
المتسترين بالاسلام ومن الدعاة إلى بدعتهم ، لانهم يدعون بأن الرسول نص على علي (ع)
بالخلافة في غدير خم وغيره
الصفحه ١٥٩ : ء ويرونه وابناءه (ع) احق بالخلافة
بعد الرسول ممن تولاها على التعاقب ومن الجائز القريب ان يكون هذا الموقف
الصفحه ١٧٣ : رسول الله (ص) اسوأ حالا ممن كان يقول في حجر بن عدي
الكندي الصحابي الجليل ، لقد كفر بالله كفرة اصلع
الصفحه ١٧٥ : حدثوا عن جدهم الرسول وابيهم
علي (ع) وعن كرام الصحابة ، لا نقصد ان ندعي انه خال من الرواة المعتنقين لفكرة
الصفحه ١٧٩ : ، وعد له ابن عدي عشرة احاديث من المنكرات.
وروى عنه
البخاري بسنده إلى ابي هريرة ان رسول الله (ع) قال
الصفحه ١٨٤ : عبد الملك ، سارعوا إلى هذه البيعة ، انما
هما هجرتان هجرة إلى الله ورسوله ، وهجرة إلى يزيد ، ولاه
الصفحه ١٨٥ : قال : خرج رسول الله (ص) من عند
عمه حين قبض وهو يقول : ما زلت بعمي حتى تركته في ضحضاح من نار (٢).
٤٢
الصفحه ١٩٢ : الصحبة وترتفع به عن الدنايا والاجرام إلى
حيث الكرامة والاعتزاز بالفضيلة والاقتداء بالرسول (ص) بالقول
الصفحه ٢٠٤ : : خرج علينا رسول الله ليلة البدر فقال انكم سترون ربكم يوم القيامة كما
ترون هذا لا تضامون في رؤيته وروى
الصفحه ٢٠٦ : سأل ابن عمر كيف سمعت رسول الله (ص) يقول في النجوى
قال يدنو احدكم من ربه حتى يضع كتفه عليه ، فيقول