الصفحه ٥٨ : الدراسات حول الصحيح للبخاري ، والكافي للكليني ، ذلك
لانهما لم يدونا في هذين الكتابين الا ما صح عندهما من
الصفحه ٤٤ :
وكيف كان فقد
عرف الصحيح جماعة من المؤلفين في علم الحديث كما نص على ذلك الشهيد الثاني في
كتابه
الصفحه ٥٩ : اعلام الامامية في كتابه الوجيزة في دراية الحديث ، ان
عدالة الراوي وجرحه يثبتان
الصفحه ٣٨ : انهم يلتقون التقاء كاملا في جميع النواحي
المتعلقة به.
قال الدكتور
صبحي الصالح في كتابه علوم الحديث
الصفحه ٣٣ : كتاب ، أو لمجرد كونه يعبر عن رأي بعض الافراد ، أو الجماعات ، فهو من
الاغلاط التي وقع فيها اكثر المؤلفين
الصفحه ١٠ : لاسيما وهم يرون البخاري
بصفته من اوثق المؤلفين عند السنة وكتابه من اصح المجاميع في الحديث لا يروي عن
جعفر
الصفحه ١١ :
ومهما كان
الحال فقد الف الشيعة في الحد يث عشرات الكتب خلال القرون الثلا ثة من الهجرة
وكانت هذه
الصفحه ١٣٧ : الاصول الاربعمائة ، أو في بعض الكتب المعتبرة ، أو موافقتها
للكتاب والسنة ، أو لكونها معمولا بها عند
الصفحه ١٧١ : اوصى ان تقطع يد علي بن ابي طالب (ع) فرددت الكتاب ولم اسمتحل ان
اروي عنه شيئا.
وجاء في تاريخه
انه كان
الصفحه ٥٠ : بما يوجب صحته ، أو بما يؤكد صدوره عن النبي (ص)
أو غيره من الصحابة.
ونص النووي في
كتابه قواعد التحديث
الصفحه ١٧٥ : ، والقاسم بن محمد ، وعبد الملك بن اعين في حديث واحد رواه
عنه سفيان بن عيينة في كتاب التوحيد من صحيحه
الصفحه ١٤٥ : السباعي في
كتابه السنة ومكانتها من التشريع الاسلامي. والذين يظهر لي انهم يرفضون رواية
المبتدع إذا روى ما
الصفحه ١٢٩ : عدد
من المؤلفات في مختلف المواضيع ، منها كتابه في تاريخ القرامطة والرد عليهم ، ومنها
في تعبير الرؤيا
الصفحه ٣٤٥ : العصور.
وقد رأيت ان اختم
كتابي هذا ببعض المرويات التي تشعر بتحريف القرآن ، وعليها قد اعتمد من نسب القول
الصفحه ١٣ :
الفصل الاول
لمحات عن
الكتابة والحديث ومراحل تدوينه