الصفحه ٣٣٧ :
صحيح ان ما قيل
عن الشيعة ، وما كتب عنهم ولا يزال المتقولون والكتاب يجترونه في كل عصر وزمان ، هو
من
الصفحه ٥٢ : الاعتبارات والامتيازات.
ونص السيوطي في
كتابه التدريب. على ان في الصحيحين من مراسيل الصحابة ما لا يحصى ، وان
الصفحه ١٠٢ : في كتابه «الباعث
الحثيث» : واما ما شجر منهم بعد الرسول (ص) فمنه ما وقع من غير قصد كيوم الجمل ، ومنه
الصفحه ١٧٨ : بتشيعه
أو وثاقته ولم يذكروا له مدحا ولا ذما الا عن طريق التقريب لابن حجر.
(٢) ليس في كتب الرجال ما يشير
الصفحه ٣٣٦ :
الشطر الاول من العهد الاموي ، لم يكن يعني معاوية واتباعه شئ غير مطاردة
الشيعة والتنكيل بهم في
الصفحه ١١٦ : الفقهية ووضعت كل حديث في المحل المناسب له ، فكان
البخاري مجددا في الطريقة التي سلكها ، ومهد لمن الف من
الصفحه ١٦٤ :
عرض ما قيل فيهم من قدح ومدح ، ولم يستطع ان يستر تحيزه لهذا المبدأ ، ولا
غلوه في تعظيم الصحيح
الصفحه ٨ : ، وقد
نبهت على خطا هؤلاء الغلاة في كتابي المبادئ العامة للفقه الجعفري بما حاصله انه
إذا كان بين الشيعة
الصفحه ١٣٠ : والنقص الذي لا يخلو منه كتاب مهما اتخذ المؤلف الحيطة لاخراجه كما يريد
ويحب. ومع انهم لم يغالوا فيه غلو
الصفحه ٣٥٥ : رواه.
ونحن لا ننكر
عليه ان وجود بعض المرويات المكذوبة في اي كتاب كان لا يوجب الطعن والتفسيق لصاحب
الصفحه ١١٥ : البخاري. كمحدث اجتهد في جميع الحديث وتدوينه
يخطئ ويصيب ، والى كتابه كغيره من مجاميع الحديث التي جمعت الغث
الصفحه ١٥ :
لا يخرج الباحث
في احوال العرب وتاريخهم صفر اليدين من معرفة العرب للكتابة ، ذلك لان الدراسات
الصفحه ٢٨٥ : الاسلام القويم ، الذي
يتحدى الاوهام والخرافات. ويحكم العقل والكتاب والسنة المطهرة في كل ما ينسب إليه
من
الصفحه ٣٥٧ :
محتويات الكتاب
دراسات في الكافي للكليني ، والصحيح للبخاري
الصفحه ١٢٥ :
مؤلفاته كتابه المعروف بالكافي جمع فيه احاديث اهل البيت في الاصول والفروع
والاخلاق وغيرها من المواضيع وجا