الصفحه ١٨٢ :
حنبل ، ووصفه بعضهم بالتدليسى في بعض أحاديثه ، وقال احمد بن حنبل لقد روى
عبد الله بن صالح عن الليث
الصفحه ١٨٩ : ولابي هريرة وكعب الاحبار دورا بارزا في ادخال الموضوعات
على الحديث وتشويه معالمه. ومن هؤلاء اخذ عبد الله
الصفحه ٢٠٥ :
ويحدث البخاري
عن الله سبحانه في بعض مروياته عن الرسول (ص) انه ينزل عن عرشه الجالس عليه في
السما
الصفحه ٢٠٧ : ، ولا يحيطون به علما» وكيف تتفق هذه الآية مع رواية
ابي هريرة التي تنص على ان الله يضع رجله في جهنم ليفي
الصفحه ٢١٥ : دونه الابصار ، وضلت فيه تصاريف الصفات ، احتجب بغير
حجاب ، واستتر بغير ستر ، وعرف بغير رؤية ، ووصف بغير
الصفحه ٢٤٩ :
كانا من اقرب المقربين إلى الرسول (ص) ومن تلك المرويات حديث الراية في
غزوة خيبر التي قال فيها النبي
الصفحه ٢٥١ : الله : هل
نفعت ابا طالب بشئ فانه كان يحوطك ويغضب لك قال نعم : هو في ضحضاح من نار ولولا
انا لكان في
الصفحه ٢٨٧ : بشئ افضل من العقل ، وما تم عقل امرء حتى تكون فيه خصال
شتى ، الكفر والشر منه مأمونان ، والرشد والخير
الصفحه ٣٠٦ :
جميعه ، فاني لا اجد لدفع ذلك كله احدا غيرك ، ولا اعتمد فيه الا عليك (١).
هذه الدعوات
والابتهالات
الصفحه ٣١١ : والركون إليه ولو كان الراوي له من
المنحرفين في عقيدته وعمله.
وروى في باب
النص على الائمة (ع) واحدا بعد
الصفحه ٣١٢ : الله ، كان علي (ع) اولى الناس بالناس لكثرة ما بلغ فيه رسول الله ، فلما مضى
علي كان الحسن اولى بها من
الصفحه ٣٣١ :
ولا بد في مثل ذلك من الرجوع إلى ادلة الاحكام التي اعتبرت الشئ جزء أو
شرطا ، أو مانعا ، فان كانت
الصفحه ٣٣٤ : اخر
لاعسر فيه ولاحرج عليه في سلوكه لا يصدق الاضطرار المسوغ للامتثال على وجه التقيه.
قال الشيخ
مرتضى
الصفحه ٣٣ :
لقد قسم
الباحثون في الحديث واحوال الرواة الخبر الى قسمين متواتر وآحاد ، وتحدثوا عنهما
من حيث
الصفحه ٣٥ :
ولا بد في
العلم الحاصل من التواتر من الشروط التالية.
الاول ان لا
يكون السامع عالما بمضمون الخبر