الصفحه ١٧٣ : رسول الله (ص) اسوأ حالا ممن كان يقول في حجر بن عدي
الكندي الصحابي الجليل ، لقد كفر بالله كفرة اصلع
الصفحه ١٨٣ :
للبخاري اتهمه المحدثون بالتشيع ، وانه كان يروي فيه بعغى الاحاديث المنكرة
وفد ضعفوه لهذه الغاية ونص
الصفحه ١٩٣ :
دون في الكافي إلى جانب تلك المرويات اقوالم المتكررة وتوصياتهم بان يعرضوا
احاديثهم على كتاب الله
الصفحه ٢٢٣ :
حسن ، وكلام فصيح ، كما يقولون بدا من فلان ، فتكون اللام بمعنى من وقائمة
مقامها ، والمعنى في قول
الصفحه ٢٣٠ :
متصرفون ولم تكونوا في شئ من حالاتكم مكرهين ، ولا إليه مضطرين.
فقال له الشيخ
، كيف لم نكن في شئ
الصفحه ٢٣٣ :
من كتاب العلم
في صحيح البخاري
لقد اشتمل كتاب
العلم من الصحيح للبخاري على مجموعة من الابواب
الصفحه ٢٣٩ : بحقكم.
وروى عن الحارث
بن المغيرة ، ان ابا عبد الله الصادق (ع) قال : في تفسير قوله تعالى : «انما يخشى
الصفحه ٢٥٢ :
أقواله ومواقفه التي لا يرتاب فيها الا كل أفاك أثيم. وقوله في ص ٤٢ من التاريخ
المذكور وعرضت دينا قد عرفت
الصفحه ٢٥٥ :
وقد تكرر هذا
الحديث في الصحيح بهذا المضمون ورواه في المجلد الثاني ص ٢٠٤ عن هشام بن عروة عن
ابيه عن
الصفحه ٢٧١ : إلى
جانب الطريق عند الكثيب الاحمر (١).
وروى في باب
استعمال البقر للحراثة عن ابي هريرة ان النبي
الصفحه ٣٠٠ :
بذراع رسول الله (ص) واملائه من فلق فيه وخط علي بيمينه ، فيها كل حلال وحرام وكل
شئ يحتاج إليه حتى ارش
الصفحه ٣١٨ :
الايمان
والاسلام في الكافي
ان عظمة اهل
البيت (ع) تتجلى في جميع المراحل التي مروا بها ، وفي جميع
الصفحه ٣٢٣ :
وروى في باب
الحب في الله عن عمرو بن حورك ان النبي (ص) قال : اوثق عرى الايمان الحب في الله ،
والبغض
الصفحه ٣٤١ :
لعن الله تلك الملل الكافرة المشركة التي لا تعبد الله على شئ (١).
وروى في باب
الضلال عن عبد
الصفحه ٣٤٤ :
في امس الحاجة إليها لانها تحمي ايمانهم من هجمات الخوارج المكفرين لكل من
خالفهم ولم يشترك معهم في