الصفحه ٢٥ :
في مختلف المواضيع وإذا لاحظنا ما انتجته مدرسة الامامين الباقر والصادق (ع)
في هذه الفترة من القرن
الصفحه ٢٩ : على انهم قد الفوا في احوال الرجال ووضعوا اصول علم الدراية في القرن
الثالث واوائل القرن الرابع ، قد اكد
الصفحه ١١١ :
هو محمد بن
اسماعيل بن ابراهيم البخاري صاحب الصحيح المعروف (بصحيح البخاري).
وجاء في ترجمته
انه
الصفحه ١٢١ :
وتمحيص اسانيده ومتونه. ولذا يرى المتتبع الحديث الواحد مكررا بنصه الحرفي في
مختلف الابواب بدون مناسبة
الصفحه ١٤٢ :
الرابعة من مستدرك الوسائل لم ينبه هو وغيره عن المعنيين من لفظ العدة فيها
، واكد ذلك المامقاني في
الصفحه ١٤٨ :
لالقد اتفق
اكثر السنة على ان مرويات الشيعة لا يجوز الاعتماد عليها لانهم في طليعة المبتدعة
الصفحه ١٥٤ :
قال ابن حجر في
هدى الساري في تحديد المبتدع الذي لا تقبل مروياته : ان الموصوف بالبدعة ، اما ان
يكون
الصفحه ٢٠٤ : : خرج علينا رسول الله ليلة البدر فقال انكم سترون ربكم يوم القيامة كما
ترون هذا لا تضامون في رؤيته وروى
الصفحه ٢٤٦ : الدين (١).
وروى في كتاب
الايمان عن ابن عباس ، ان النبي (ص) قال : أريت في النار فإذا اكثر اهلها النسا
الصفحه ٣٣٢ :
بقاء الوقت الذي يتسع للواجب بجميع اجزائه وشرائطه بعد زوال العذر ، ام يجب
عليهم الانتظار في مثل هذه
الصفحه ٣٤٢ :
واضاف إلى ذلك : انه لشر عليكم ان تقولوا بشئ ما لم تسمعوه منا (١).
وروى في باب
صنوف اهل الخلاف من
الصفحه ٢٢ :
ذلك من المرويات الكثيرة التي تؤكد أن الخليفه لم يعتمد على الرسول في منعه
عن التدوين ، وانه قد تفرد
الصفحه ٥٨ :
عدالة الصحابة من الامور المتفق عليها بين محدثي السنة ، كان من المفروض ان نتعرض
لهذين الموضوعين في هذه
الصفحه ٦٠ : الشيعية تؤكد ان العدالة صفة قائمة في النفس ، وان الطريق إلى معرفتها هو
فعل الواجبات وترك المحرمات ، كما نص
الصفحه ٧٣ : واصل انهم جميعا قد خرجوا عن العدالة ولا تصح شهادتهم على
باقة بقل ، على حد تعبيره.
وجاء في الفرق
بين