الصفحه ٩٧ : منها
في الخلاء معاوية
فقولا لعمرو
ثم بسر ألا انظرا
سبيلكما لا
تلقيا الليث
الصفحه ١٠٦ : العصمة في ظاهر
الخلقة فتعرف ، قيل له فما معنى المعصوم قال : المعتصم بحبل الله ، وحبل الله هو
القرآن لا
الصفحه ١١٦ : الفقهية ووضعت كل حديث في المحل المناسب له ، فكان
البخاري مجددا في الطريقة التي سلكها ، ومهد لمن الف من
الصفحه ١٥٠ :
الشيخين الجليلين ابي بكر وعمر الذين لم يجعلا لأولادهما نصيبا فيها. وفي
ولدهما من هو ابر واصلح
الصفحه ١٥٢ : التي يمكن ان يجد لها
الانسان تفسيرا مقبولا على حد زعمهم ، ومع ذلك فلا يصح نسبته إلى الجميع.
وجاء في
الصفحه ١٨٥ :
في امره آخرون لتشيعه ، كما يدعي ابن حجر في مقدمة فتح الباري واضاف إلى
ذلك.
ان ابا هاشم
حدث عنه
الصفحه ١٨٧ : لسوء مذهبه ، اي لان فيه تشيعا قليلا على حد تعبير ابن عدي ، ونص
الجوزنجاني على عدم وثاقته.
وقال احمد
الصفحه ٢٠٨ : حدثك انه يعلم ما في غد فقد كذب ، ثم قرأت : «ما تدري نفس ماذا
تكست غدا» ومن حدثك
بانه قد كتم شيئا مما
الصفحه ٢٠٩ :
الواجب في الكافي
لقد تعرض
الكليني في كتابه الكافي للواجب وصفاته ، ودون فيه بعض المرويات التي
الصفحه ٢١٣ : به علما ، ولا تدركه الابصار ، وليس كمثله شئ ، إلى غير
ذلك من الروايات التي اوردها في الكافي حول
الصفحه ٢٢٠ :
البداء في
الكافي
لقد روى
الكليني في باب البداء ست عشرة رواية ، وجاء في بعضها. ان الاقرار
الصفحه ٢٢٤ :
يكن محتسبا ظهوره أو مظنونا وقوعه ، اماما علم كونه ، أو غلب في الظن حصوله
فلا يستعمل فيه لفظ البدا
الصفحه ٢٢٨ : المرويات التي أوردها البخاري في صحيحه حول القدر
المتفقة في مضامينها (١).
وجاء في الكافي
حول هذا الموضوع
الصفحه ٢٤١ : ، واضاف
إلى ذلك ، ان اتباع الهوى يصد عن الحق ، وطول الامل ينسي الآخرة.
وروى في باب
المستأكل بعلمه
الصفحه ٢٤٤ :
يسمعوا ، وكنت ادخل على رسول الله كل يوم دخلة ، وكل ليلة دخلة فيخليني
فيها ادور معه حيث دار ، وقد