الصفحه ٢٩٥ : يكن الراوي لها من
حيث ذاته موثوقا ومعتمدا عند المؤلفين في احوال الرواة.
ومن امثلة ذلك
ما جاء عن احمد
الصفحه ٣٠٤ : : الغلاة قوم يقولون فينا ما لم نقله : في
انفسنا ، فليس اولئك منا ولسنا منهم ، والتالي هو من يريد الخير
الصفحه ٣١٤ :
وهذه الرواية
ضعيفة السند ، كما نص على ذلك المجلسي في مرآة العقول قد رواها على بن اسباط عن على
بن
الصفحه ٣١٦ :
ومما يؤيد ذلك
ان المتتبع في اسانيدها لا يجد رواية يخلو سندها عن احد الغلاة أو المتهمين
بالانحراف
الصفحه ٣٤٩ :
تقبل التأويل والتوجيه كما يبدو من المرويات التالية التي دونها البخاري في
صحيحه.
فقد جاء في
الصفحه ٣٥٣ :
في علي والحسن والحسين (ع) قلت له : ان الناس يقولون : فما له لم يسم عليا والحسن
والحسين في كتاب الله
الصفحه ١٦ :
وجاء في
الاعلاق النفيسة (لابن رسته) ان عرب الحيرة علموا قريشا الزندقة في الجاهلية
والكتابة في صدر
الصفحه ٢١ :
عنه (ص) فقد توفي والتدوين مباح للجميع ، وامر عبد الله بن عمرو أبن العاص
ان يكتب عنه في حالتي الرضا
الصفحه ٢٦ : مثل فيه صلاح الدين وابناؤه الجريمة باقبح صورها
واشكالها الى غير ذلك من دور الكتاب التي كانت اكثر
الصفحه ٤٥ : القواعد والاصول المعمول بها
في موارد الشك وعدم العلم بالواقع ، أو من دراسة تاريخ الرواة وتتبع احوالهم
الصفحه ٤٦ : الامامي ، ام كان بعضهم اماميا : والبعض الآخر عاميا ، وقد
نص المؤلفون في علم الدراية ان هذا النوع من
الصفحه ٤٧ : المروي بطريقين أو ثلاثة اقوى من المروي بطريق واحد وهكذا
بالنسبة إلى الموثق ، وربما يكون الحسن في مرتبة
الصفحه ٥٠ : بما يوجب صحته ، أو بما يؤكد صدوره عن النبي (ص)
أو غيره من الصحابة.
ونص النووي في
كتابه قواعد التحديث
الصفحه ٧٢ : ، واضاف إليها انه لو لم ترد
النصوص القرا نية والنبوية بعدالتهم لكان فيما اشتهر وتواتر من حالهم في الهجرة
الصفحه ٩١ :
اتفق المسلمون في داخل المدينة وخارجها على الخليفة الشرقي علي (ع) وضاق
عدله بفريق ممن اسموهم