الصفحه ٧٩ : مجموعة
متماسكة لحماية الاسلام من اخطار الغزو المرتقب في كل لحظة من داخل البلاد وخارجها
، هذا التكتل
الصفحه ٨١ : ».
فالآية
المذكورة تنص بصراحة إلى ان بين صفوف الصحابة في المدينة وغيرها جماعة كانوا يسرون
الغدر والنفاق
الصفحه ٨٢ : سبحانه.»
«ومنهم من يلمزك في
الصدقات فان أعطوا منها رضؤا وان لم يعطوا منها إذا هم يسخطون ، ولو انهم رضوا
الصفحه ٩٤ : على وجه الماء فسار الجيش وراءه ، فوالله
ما ابتل لنا قدم ولا حافر ، وكان ذلك في السنة الثانية من الهجرة
الصفحه ٩٦ : يدين بولاء آل ابي سفيان ، فقتل في طريقه كل متهم بالتشيع
والولاء لاهل البيت ، وخافه الناس ، وقبل ان يدخل
الصفحه ١٠٢ :
التوهين من مقام النبي محمد (ص) عن طريق دعاتهما المنتشرين في انحاء البلاد
، ويؤكد ذالك ما جاء في
الصفحه ١١٢ :
ونقل عنه بعض
المحدثين انه قال : ما وضعت في كتابي الصحيح حديثا الا اغتسلت وصليت ركعتين ، وبقي
ستة
الصفحه ١٢٠ : ما قدر كل واحد منهم فيما كان في طرة
أو رقعة مضافة انه من موضع ما فاضافه إليه.
ويبين ذلك انك
تجد
الصفحه ١٣٢ : ، والحدث
والمتكلم وغيرهم في آن واحد.
هذا بالاضافة
إلى ما كان يتمتع به مؤلفه من ثقة غالية ، وشهرة واسعة
الصفحه ١٣٦ : ء
والمحدثين إلى اواخر القرن السابع الهجري الذي ظهر فيه العلامة الحلي ، واستاذه
احمد بن طاووس ، كانت من اوثق
الصفحه ١٣٧ : مرويات الكافي بالضعف لا يعني سقوطها
بكاملها عن درجة الاعتبار ، وعدم جواز الاعتماد عليها في امور الدين
الصفحه ١٣٨ :
وهو ان اصحاب الكتب الاربعة قد اعتمدوا على اجتهاداتهم ووثوقهم بتلك
المرويات التي دونوها في مجاميعهم
الصفحه ١٣٩ : احمد بن ادريس الحلي من فتاوى الشيخ
الطوسي وآرائه في الفقه ، تلك الآراء التي ظلت اكثر من قرن من الزمن
الصفحه ١٤٦ : ويقولون بأنه هو صاحب الحق بعد رسول الله فهؤلاء لا يشفع
لهم شئ عند السباعي وامثاله.
وجاء في الكتاب
الصفحه ١٥٦ : من الاعتماد على الرواية لا من حيث ذاته بل من حيث ان الفاسق متهم في حديثه
، ولا يكون محلا للوثوق