الصفحه ٨ :
منها وتصفيتها انكمش كل فريق على مؤلفاته وآثاره ، واتهم الاخر بالتعصب
والانحراف عن الحق ، وقال
الصفحه ١٦ : الاسلام ، ولا يعنينا تقييم هذه النصوص من الناحية العلمية
والتاريخية بل اوردناها كشاهد على ان الامية لا تكن
الصفحه ٢١ : النصوص على الخليفة ، وإذا افترضنا بانه كان على
علم بها ، فلماذا منع من التدوين في حين انه لم برد عن
الصفحه ٦٩ : ، والجارح يخبر عن باطن
خفي على المعدل ، فإذا كان عدد المعدلين اكر من عدد الجارحين ، قبل تعين الاخذ
بالتعديل
الصفحه ٧٣ : واصل انهم جميعا قد خرجوا عن العدالة ولا تصح شهادتهم على
باقة بقل ، على حد تعبيره.
وجاء في الفرق
بين
الصفحه ٨٤ :
وان نشاطهم قد تعدى حدود المدينة كما تدل على ذلك بعض لآيات الكريمة.
قال سبحانه : «الاعراب أشد
الصفحه ٩٧ :
على (ع) وحرك يده بالسيف ، رمى بنفسه عن ظهر فرسه إلى ارض وكشف عورته كما
صنع زميله ابن العاص من قبل
الصفحه ١٢٨ : على عدم صحة الحديث المروي عن الامام (ع) حول هذا الموضوع ، نظرا لان
الرواة له لم تتوفر فيهم شروط
الصفحه ١٣٨ :
وهو ان اصحاب الكتب الاربعة قد اعتمدوا على اجتهاداتهم ووثوقهم بتلك
المرويات التي دونوها في مجاميعهم
الصفحه ١٥٧ :
كما اعتذر بعض المحدثين عنه بالنسبة لروايته عن حمران بن اعين ، وروى عن
بعض المتهمين بالتشعيع ، وعلى
الصفحه ١٦٩ : البخاري يعتمد عليه في جامعه ويكثر من
الرواية عنه (٢).
الثالث من
الطعون ، انه لان يساير الامراء ويقف على
الصفحه ١٧٠ : فيه سلمة بن شبيب ما يوجب طرح روايته على حد
تعبير ابن حجر في مقدمة فتح الباري ، كما ضعفه ابن معين
الصفحه ١٩٨ : .
٢٠ ـ المنخل بن
جميل الكوفي ، نص المؤلفون في الرجال على انه ضعيف فاسد الرواية ، واضافوا إلى ذلك
انه من
الصفحه ١٩٩ : منهم احمد بن ادريس ، ومحمد بن الحسن الصفار ومحمد بن بابويه الصدوق
على مروياته.
٢٨ ـ محمد بن
الوليد
الصفحه ٢٠٧ :
لانها لا تنفك عن التجسيم الذي لا يقره العقل ولا الكتاب الكريم الذي ينص
على إنه «لا تدركه الابصار