الصفحه ١٩٦ : الخلاصة.
١٢ ـ صالح بن
يحيى المزني ضعفه جماعة من المحدثين ، ونسبوا إليه ما يشعر بعدم جواز الاعتماد
عليه
الصفحه ٢٠٣ :
والابواب ففي الباب الذي عقده لتفسير قوله تعالى : «ولتصنع على عيني» قارن بين عين الدجال ، وعين الله
الصفحه ٢٢٦ : ، فقد جاء في رواية البخاري التي وصف فيها النبي (ص) رحلته إلى السماء ليلة
المعراج ، انه مر على موسى
الصفحه ٢٤٣ :
واضاف إلى ذلك علي (ع) : ان الناس قد كذبوا عليه بعد وفاته ، وقد اتاكم
الحديث من اربعة لا خامس لهم
الصفحه ٢٤٨ :
إليه ، فالرواية اذن لا تشمل ابا طالب بل تختص بآ له وآله في عصر الرسول (ص) هم
اولاده الثلاثة علي وجعفر
الصفحه ٢٥٥ : هذا الموضوع كلها تنص على ان النبي قد اثر به
السحر إلى حد اصبح يخيل إليه انه قد صنع الشئ وما صنعه
الصفحه ٢٩٥ : عليه والركون إليه ، أو تكون الرواية مدعومة
بالقرائن والشواهد ، ونحو ذلك مما يوجب الوثوق بصدورها وان لم
الصفحه ٣٠٣ :
اما المرويات
التي تعرضت لمصحف فاطمة فقد نصت على انه كتاب فيه الحلال والحرام ، ومع ذلك فقد
الصقوا
الصفحه ٣١٠ :
آخر دقيقة من حياته ، روى عن جماعة منهم علي بن اسباط ، والحكم بن مسكين ، ان
بعض الاصحاب اخبره بانه
الصفحه ٣١١ : الاطمئنان بصدورها ، ولاجل ذلك فقد اعتبر المتقدمون هذا النوع
من المرويات من الصحيح الذي يصح الاعتماد عليه
الصفحه ٣١٢ : الله ، كان علي (ع) اولى الناس بالناس لكثرة ما بلغ فيه رسول الله ، فلما مضى
علي كان الحسن اولى بها من
الصفحه ٣٢٤ :
نصرانيا فاسلمت وحججت ، فدخلت على الامام الصادق (ع) وقلت له : اني كنت
نصرانيا واسلمت ، فقال واي شئ
الصفحه ٣٣٢ : الحالة ليتاح لهم اداء الواجب على الوجه الشرعي ، والمعول
في مثل ذلك على الادلة الخاصة التي تعرضت لحال
الصفحه ٣٣٥ : الصلاة المكتوبة ان خشيتم على حشاشتكم الآفات والماهات ، وتفضيلكم لاعدائنا
عند الخوف لا ينفعهم ولا يضرنا
الصفحه ٣٥٥ :
اسنادا قد اخذت عليه احاديث : وما كان ذلك مسوغا لتكذيب البخاري ولا كان
ذلك مسوغا لنقض الصحيح الذي