الصفحه ٢٦٩ : وقضاتهم ، وغير بعيد عليه ان يضع لهم هذا الحديث ، بعد
ان نسب إلى الرسول انه قال : لا تشد الرحال الا إلى
الصفحه ٢٧٢ : سليمان بن داود : لأطوفن
الليلة على مائة امرأة كلهن يأتي بفارس ، افعم تحمل منهن الا امرأة واحدة جاءت بشق
الصفحه ٢٧٩ : فاطمة (ع) ارسلت إلى ابي بكر تسأله ميراثها من ابيها
مما افاء الله عليه في المدينة وفدك وما بتي من خمس
الصفحه ٢٨٧ : على مصالحهم ومنافعهم وما به بقاؤهم وفي تركه فناؤهم ، فثبت
الآمرون بالمعروف والناهون عن المنكر
الصفحه ٢٩١ :
__________________ـ
(١) ص ١٨٧ نفس المصدر ، والذي اراده الامام (ع) ان على الناس ان يرجعوا
إليهم في امور الدين
الصفحه ٣٠٠ : : دخلت على ابي عبد الله الصادق (ع) فقال : يا ابا محمد لقد علم رسول الله
عليا (ع) الف باب من العلم يفتح له
الصفحه ٣٠٤ :
هؤلاء براء ما هؤلاء على ديي ودين آبائي ، قال قلت : فما انتم ، قال نحن
خزان علم الله ونحن تراجمة
الصفحه ٣٠٨ : فوض إلى علي (ع) والائمة فسلمتم وجحد
الناس فوالله لنحبكم ان تقولوا إذا قلنا وان تصمتوا إذا صمتنا ، ونحن
الصفحه ٣١٩ : : الاسلام شهادة ان لا إله الا الله
والتصديق برسول الله (ص) به حقنت الدماء ، وعليه جرت المناكح والمواريث
الصفحه ٣٢٠ :
بمنزلة السلم يصعد منه مرقاة بعد مرقاة ، فلا يقولن صاحب الاثنين لصاحب
الواحد لست على شئ حتى ينتهي
الصفحه ٣٣٧ : ويحاكموه بوعي وانصاف
وتجرد ، ونحن على ثقة بانهم لو فعلوا ذلك سيتراجعون عن اكثر مدونات التاريخ
واراجيف
الصفحه ٣٣٨ :
وانكر الشاطبي في الموافقات على الخوارج القائلين بان سورة يوسف ليست من القرآن ، وان
التقية لا تجوز في قول
الصفحه ٣٤٤ : الثورة على الامويين ، ومن هجمات المعتزلة التي تنفي عن
العصاة صفتي الايمان والكفر ، ومن حملات المحدثين
الصفحه ٣٤٥ : القرآن ومكا نته
وتلاوته واقتنائه وحفظه ، والاعتصام به ، مما يؤكد حرص الائمة (ع) على تعظيمه
وتقديسه والعمل
الصفحه ٣٤٧ : ، ونصت على ان الثلث الاول نزل في اهل البيت
واعدائهم.
وإذا كان الثلث
الاول فيهم وفي اعدائهم باسمائهم