الصفحه ٢٥٢ : بالجنة
على بلوى تصيبه ، فإذا هو عثمان (١).
وفي باب الحجاب
روي عن عائشة انها قالت : كان عمر بن الخطاب
الصفحه ٢٥٦ : عليها ، وفي المسجد أبو بكر وعمر ، فهابا ان يكلماه وخرج الناس وقالوا
قصرت الصلاة ، فسأله رجل منهم يدعى ذو
الصفحه ٢٦١ : يهدون بغير هدى
تعرف منهم وتنكر (٢) قلت : في بعد ذلك الخير من شر ، قال نعم. دعاة على ابواب جهنم من
الصفحه ٢٧٨ :
إلى مكة ، فقال رسول الله بيده اليمنى : هذه يد عثمان فضرب بها على يده
وقال ، هذه لعثمان (١).
وجا
الصفحه ٢٨٦ : ودلهم على ربوبيته بالأدلة ، فقال : «وإلهكم إله واحد لا
إله الا هو الرحمن الرحيم ، ان في خلق السموات
الصفحه ٢٨٩ : الرجال متفقون على تضعيف مروياته (١).
والذي يدعو إلى
الشك في هذه الرواية اكثر من اي شئ آخر هو اضافة هذه
الصفحه ٢٩٢ : كأنها كوكب دري) قال : ان المشكوة هي فاطمة (ع) ، والمصباح هو الحسن بن
علي (ع) (والمصباح في زجاجة) الحسين
الصفحه ٢٩٣ :
قد يضطر البا
حث إلى التأويل أو التفسير احيانا لتوضيح المراد من الرواية على شرط ان لا يكون
التأويل
الصفحه ٢٩٤ : في نقد الرجال : ان كتابه الزيارات يدل على خبث عظيم ، ومذهبه متهافت ، وكان
من كذابة اهل البصرة.
ونص
الصفحه ٣٠٥ : الله سبحانه عندما يناجي ربه ، أو تعترضه الحوادث وتهزه
النكبات ، من خلال تلك الدعوات يبدو الامام على
الصفحه ٣٠٦ : الطريق على كل من
يحاول ان يجعل للامام خصائص الخالق وميزة الانبياء المرسلين ، وتحتم علينا تأويل
بعض
الصفحه ٣٠٧ :
وفي باب جهات
علم الائمة (ع) روى عن علي بن ابراهيم عمن حدثه عن المفضل بن عمر انه قال قلت : لأبي
الصفحه ٣١٣ :
الولاية عن علي بن حمزة عن اي بصير ، ان ابا عبد الله الصادق (ع) قال : ان الآية «ومن يطع الله ورسوله» لما
الصفحه ٣٢١ : (ع) بهذه المناهج والقواعد التي تتكون منها الفضيلة والخلق الرفيع في نفس
الانسان ، بل ضرب امثلة على ذلك ، كما
الصفحه ٣٢٣ : تدعه قدرته في حال غضبه إلى ان يحيف على من تحت يده ، ورجل مشى بين
اثنين فلم يمل مع احدهما على الآخر