الصفحه ٥٩ : القوة الدافعة على العمل بالواجبات وترك المحرمات ، وتحري الحق والواجب في
جميع الافعال والمعاملات ، فلا بد
الصفحه ٧٨ : .
فقال : وقد
اجمعت الامة على عدالتهم جميعا الا افرادا معدودين اختلف في عدالتهم لا يتجاوزون
عدد اصابع اليد
الصفحه ٨١ :
بالاضافة إلى ما ذكرنا ، على ان لهم انصارا بين الذين خرجوا معك يتجسسون عليكم
وينقلون إليهم اسراركم «وفيكم
الصفحه ٨٦ : بغريب على
من اسموهم بالصحابة ان لا يدخل الايمان في قلوب الكثيرين منهم وان يكون فيهم
المنافق والصالح
الصفحه ٩٨ : يشتري من بضاغته شيئا ولا يعتمد على امثاله من المنافقين ، ولا
يتخذ المضلين عضدا.
تسعون عاما
قضاها ابن
الصفحه ١١٥ :
ما بلغ ، وانه وفد على البصرة ، وهو غلام ليسمع الحديث ، فذهب مع جماعة إلى
مشايخ البصرة ومحدثيها
الصفحه ١٣٧ : مرويات الكافي بالضعف لا يعني سقوطها
بكاملها عن درجة الاعتبار ، وعدم جواز الاعتماد عليها في امور الدين
الصفحه ١٣٩ : وكأنها من وحى
السماء. ولا مصدر لذلك الا انه استطاع ان يفرض نفسه على تلاميذه وعلماء عصره ، بالاضافة
إلى
الصفحه ١٤٤ : وثمانية عشر حديثا ، وفي ذلك
دلالة على ان الشيعة لم يبلغ بهم التعصب إلى عدم جواز الاخذ بكل ما يرويه
الصفحه ١٥٢ : بعد استقصاء آرائهم وتمحيصها لانهم متفقون على
انهم من اهل البدع والاهواء وبدعتهم ليست كغيرها من البدع
الصفحه ١٦٣ : ناحية الاسناد والمتن ، وعرض بعض النقاد عيوب جماعة من
رواته ونص على عدم توفر الشروط المطلوبة فيهم ، ولكن
الصفحه ١٦٥ : غيره الطعن بهم كعكرمة مولى ابن عباس ، واسماعيل بن اويس ، وعاصم بن علي وعمر
بن مرزوق وغيرهم وغيرهم
الصفحه ١٦٧ : سبحا نه قد رفع عنهم ما وضعه على غيرهم ، ولانهم
مجتهدون في كل ما يفعلون وعدالتهم اثبت من الجبال الرواسي
الصفحه ١٧٣ :
تشيعه كما رجح ذلك اكثرهم ، ولماذا كان المفضل لعلي (ع) على غيره والقائل
بانه هو الخليفة الشرعي بعد
الصفحه ١٧٧ : الذين لا يعتمد على مروياتهم توفي سنة
١٩٧.
٧ ـ احمد بن
صالح المصري أبو جعفر الحافظ ، قال النسائي فيه