الصفحه ١١٧ : به مسلم ، ويأتي
بعد ذلك المرويات على شرطهما في صحة الحديث ، وهي التي تكون جامعة للشروط المعتبرة
الصفحه ١١٨ :
منهم في كتابه ، واما صحة الحديث في نفسه فلم يخالف فيها احد ، فلا يهولنك
ارجاف المرجفين : وزعم
الصفحه ١٠٤ : نتأكد من صحة
الحديث ايا كان الراوي له ، ولا يكفينا ان نتثبت من احوال الرواة ، حتى إذا
انتهينا إلى
الصفحه ١٢٨ : على عدم صحة الحديث المروي عن الامام (ع) حول هذا الموضوع ، نظرا لان
الرواة له لم تتوفر فيهم شروط
الصفحه ٢٤٥ : ومن لم تعرف (١).
__________________ـ
(١) ان صح الحديث لا بد وان يكون السؤال للنبى (ص) في ظروف
الصفحه ٣٤٧ : الصحة من الحديث السابق ، ان
القرآن نزل اربعة ارباع ، ربع حلال ، وربع حرام ، وربع سنن واحكام ، وربع خبر
الصفحه ٤٢ : ينظر إلى الحديث من حيث ذاته ، هي وجود هذه الاصناف الاربعة في الكتب التي
بنى الاخباريون على صحة جميع ما
الصفحه ١٣٣ : : ذلك
لان الصحة لا تتوقف على عدالة الراوي ، بل يصح وصف الحديث بالصحة لمجرد الوثوق
بصدوره ، ولو من حيث
الصفحه ٤٤ : الحديث بالصحة ، كما وانه
لو انقطع السند مثلا ، بان رواه خمسة واحدا عن واحد وكانوا من عدول الامامية ، ولكن
الصفحه ١٤٣ :
الكليني يروي
عن الاماميين وغيرهم
لقد ذكرنا فيما
تقدم ان الحديث الذي يوصف بالصحة عند المتقدمين لا
الصفحه ٤٣ :
وكتب بي سعيد ، وعلي بن مهزيار ، وحفص بن غيات وغيرها من الكتب والمؤلفات
في الحديث ، مع العلم بان
الصفحه ١٩٢ : يدفعوا
الطعون القاسية التى الصقها علماء الرجال والحديث بكثير من مروياته ولا ان يثبتوا
صحة ما جاء فيه بشكل
الصفحه ٢٤٤ : (ع) قال : إذا ورد عليكم حديث ووجدتم له شاهدا من
كتاب الله أو من قول رسول الله ، والا فالذي جاءكم به اولى
الصفحه ٥٥ : اعتمادهما على مرويات هؤلاء المدلسين كما وصفهم بذلك علماء الحديث هو
وثوقهما بها ولو من القرائن والملابسات
الصفحه ٦٩ : بالوثاقة ، ووصفوا مروياته بالصحة ، وإذا وجدوا فيه ما
يشعر بعدم الامانة في الحديث ، أو عدم الاستقامة في