الصفحه ٢٩٧ : الحديث عنه ووصفوه بالكذب.
وقال عنه الفضل
بن شاذان : انه من الكذابين المشهورين ، وبالتالي فان اكثرهم قد
الصفحه ٢٩٨ :
الباطن موجود بين احاديث السنة عن الرسول (ص) في مجاميع الحديث وغيرها ، ومن
الامثلة على ذلك ما جا
الصفحه ٣١٣ : ، روى عن عمار بن مروان عن جابر ان ابا جعفر (ع) قال : ان رسول
الله (ص) قال : ان حديث آل محمد صعب مستصعب
الصفحه ٣٥٥ : باني سأتعرض بسبب هذه الدراسات إلى النقد والهجوم من مقلدة الشيعة
وحشوية العامة الذين احتضنوا كتب الحديث
الصفحه ٧ : ومقاصدها ، مع
العلم بان تلك المؤلفات وبخاصة ما الفه الفريقان في الحديث يمكن الاستفادة منه
والاعتماد عليه
الصفحه ١٣ :
الفصل الاول
لمحات عن
الكتابة والحديث ومراحل تدوينه
الصفحه ١٩ : (١).
ومن مجموع ذلك
نستطيع ان نؤكدان تأخير المسلمين عن تدوين الحديث والاثار الاسلامية لا يعود
بالدرجة الاولي
الصفحه ٢٦ : الوضع جامعة يين ما يدخل تحت الصحيح وغيره
والكثير منها يشمله التضعيف ، حرك همته لجمع الحديث الصحيح ، فالف
الصفحه ٣١ :
الفصل الثاني
في اصناف
الحديث
الصفحه ٣٣ :
لقد قسم
الباحثون في الحديث واحوال الرواة الخبر الى قسمين متواتر وآحاد ، وتحدثوا عنهما
من حيث
الصفحه ٣٥ : الحديث لا يشترطون عددا معينا
فيه ، وكل ما في الامر لابد فيه من
الصفحه ٣٧ : الثابتة بالضرورة من دين الاسلام ، هذا التشبيه
يشعر بان التواتر في الحديث يكاد ان يكون في حكم المعدوم من
الصفحه ٣٩ : بكميات الاخبار عن المتواترة بين المرويات المدونة في كتب الحديث
عند الطرفين ، فكل منهما يدعى وجود كمية
الصفحه ٤٨ : الهداية نقلا عن فوائد
الوحيد البهبهاني.
وقد قسم علماء
الدراية الحديث إلى اقسام كثيرة بالاضافة إلى
الصفحه ٥٧ : مما هو مدون في مجاميع الحديث على علا نه ومصائبه ، ولكنهم لم يوفقوا لذلك
، فقد رافقتهم النزعات المور