الصفحه ٣٦ : لو اتفق المخبرون
على نقل الحديث بلفظ واحد ، واما ان يكون متواترا من حيث المعنى ، كما لو اختلفت الفاظ
الصفحه ٤١ : الحديث من النبي ص أو الامام (ع) من اخبار الجماعة
اعطي الحديث صفة التواتر ، والا يوصف بالاستفاضة أو الشهرة
الصفحه ٤٦ : ضعف الحديث ما لم يقترن ببعض الصفات كالفسق ، وعدم
التورع عن الكذب ونحو ذلك مما يوحي بعدم الاطمئنان إليه
الصفحه ٥٠ : يتمتع رواته بافضل الصفات واكرمها ، والصحيح لغيره هو المحكوم بصحته لامر
خارج عنه كالحديث الحسن الذي يقترن
الصفحه ٥٢ :
الضعيف
هو الحديث الذي
لم تتوفر فيه الشروط التي ذكرناها في قسمي الصحيح والحسن ، ومنه المرسل
الصفحه ٥٩ : اعلام الامامية في كتابه الوجيزة في دراية الحديث ، ان
عدالة الراوي وجرحه يثبتان
الصفحه ٧٥ : حديثه ، أو
ادرك عصره ولو طفلا صغيرا مهما صنع بعد ذلك من المنكرات واقترف من الذنوب والآثام
كما جرى ذلك
الصفحه ٨٦ : عنهم المحدثون والمؤرخون ، لان النظر إلى النبي ، أو سماع حديثه
لا يغيران طبيعة الانسان ، ولا يقتلعان
الصفحه ٨٧ : مستقلا ، وقبل الحديث عن بعض تصرفاتهم لا بد من
الاشارة إلى بعض النصوص التي تؤيد انحراف الكثير منهم في حياة
الصفحه ١١٤ : والعلماء في صحيح البخاري ، وسرد الجهات المؤدية إلى تفضيله
على صحيح مسلم وتجميع كتب الحديث ، اخذ في بيان
الصفحه ١٢٦ : وحديثه ، وجميع من تعرض له من مؤلفي السنة وصفه بذلك.
وجا ، عن (البغوي)
احد المحدثين من السنة في تفسير
الصفحه ١٣٢ : ، ومكانة في العلم والدين
تؤهله لان يحتل المكانة التي تليق به في النفوس. ولان يكون احد المعنيين بالحديث
الصفحه ١٣٧ :
واربعة واربعون حديثا ، والموثق الف ومائة وثمانية وعشرون حديثا ، والقوي
ثلاثمائة وحديثان
الصفحه ١٣٨ : تصنيفه للحديث إلى الاصناف
الاربعة من نوع البدعة والخروج على طريقة السلف الى الصالح وسيرتهم ، ولا تزال
الصفحه ١٥٣ : والصدق ، فلو رد حديث هؤلاء لذهبت
جملة الآثار النبوية ، وهذه مفسدة بينة ، ثم بدعة كبرى كالرفض الكامل