الصفحه ١٧٩ : امره آخرون لانه كان غاليا في التشيع على حد زعمهم ، وقال فيه ابن
سعد : انه منكر الحديث مفرط في التشنيع
الصفحه ٢٤٨ : وعقيل وابنته ام هاني ، ولو استثنينا جعفرا وعقيلا وعليا
لم يبق لهذا الحديث من مورد ، ولم يتعرض احد لسنده
الصفحه ٨ : المسالة ، لان كتب الحديث والرجال التي
تعد بالعشرات تنص على قبول مرويات الثقاة من السنة وغيرهم ، ولدينا من
الصفحه ٢٩ : ، وضعفوا الضعفاء ،
وفرقوا بين من يعتمد على حديثه وروايته ، ومن لا يعتمد عليه ، ومدحوا الممدوحين ، وذموا
الصفحه ٧٩ : . تخص كل واحد من حيث تصرفاته
وأعماله. هذا بالاضافة إلى ان حديث لا تسبوا اصحابي ، واصحابي كالنجوم
الصفحه ١١١ : اسماعيل في حجر امه ، ولما بلغ العاشرة من عمره بدأ في حفظ الحديث
فحفظ كتب ابن المبارك ووكيع وهما من مشاهير
الصفحه ١١٥ :
ما بلغ ، وانه وفد على البصرة ، وهو غلام ليسمع الحديث ، فذهب مع جماعة إلى
مشايخ البصرة ومحدثيها
الصفحه ١٢٣ : في صحيح البخاري من المتون الموصولة بلا تكرير على التحرير الفا
حديث وستماية وحديثان ، ومن المتون
الصفحه ١٢٧ : البحث عن الحديث ومذاكرة المحدثين في الحديث واصنافه ومصادره ، والتنقيب
عن الاصول الاربعمائة التي الفها
الصفحه ١٤٤ : ، هذا الصنف من الحديث يأتي بعد الصحيح مباشرة ، وذكرنا ان
بين احاديث الكافي من هذا الصنف الفي حديث ومائة
الصفحه ١٨٢ : مقدمته ، وجاء في هدى الساري :
ان خالد بن نجيح كان مصاحبا له ، ويضع الحديث في كتبه بخط يشبه خطه وربما كتب
الصفحه ١٨٨ : حديثه ، وجاء عنه انه نسي في اخر عمره فكان يحدث ولا يعرف ماذا يحدث به ، كما
نص على ذلك ابن القطان وغيره
الصفحه ٢٥٥ :
وقد تكرر هذا
الحديث في الصحيح بهذا المضمون ورواه في المجلد الثاني ص ٢٠٤ عن هشام بن عروة عن
ابيه عن
الصفحه ٢٦٣ :
هذا الحديث في كتاب الاطعمة والاشربة من الصحيح (١).
وروى عن جابر
بن سمرة انه قال : سمعت النبي
الصفحه ٣٥٤ : زهرة ، فبماذا يعتذر حضرته عن البخاري الذي اختار جامعه من
ستماية الف حديث ولا بد وان يكون قد محصها