الصفحه ٣٨ :
التواتر عند
محدثي السنة
لا يجد المتتبع
في المؤلفات الشيعية والسنية حول الحديث واصنافه وحالاته
الصفحه ٥١ :
الحسن
الحديث الحسن ،
هو الذي يتصل سنده بواسطة العدول واحدا عن واحد ولم يبلغوا درجة غيرهم من حيث
الصفحه ١٥٤ : ، وليس في الصحيح من حديث
هؤلاء شئ.
والبدعة
الموجبة للفسق كبدع الخوارج والروافض الذين لا يغلون ذلك الغلو
الصفحه ٤٩ :
الحديث وأصنافه
عند السنة
لا يختلف الحال
كثيرا بين المحدثين من سنيين وشيعيين من حيث تصنيف الحديث
الصفحه ٥٦ : السند امارة على ضعف الحديث
، لان تساوي الروايات في الدرجة وعدم تعارضها يمنع من الحكم بالاصح منها ، وقد
الصفحه ١١٦ : اول من تطوع لتمييز
الصحيح عن غيره ، بعد ان كانت الطبقة الاولى التي دونت الحديث لا يعنيها من امره
الا
الصفحه ١٢١ :
وتمحيص اسانيده ومتونه. ولذا يرى المتتبع الحديث الواحد مكررا بنصه الحرفي في
مختلف الابواب بدون مناسبة
الصفحه ١٥٥ :
يكن داعيا إلى تشيهه ولا متحمسا له يصح الاعتماد على حديثه إذا كان معروفا
بالصدق ومتحررا من منافيات
الصفحه ١٥٨ : ضعف المؤلفون في الحديث واحوال الرواة اسماعيل ابن سليمان بن المغيرة
الازرق التميمي الكوفي لانه ممن روى
الصفحه ١٧٥ :
انصرفوا إلى تصفية الحديث وتصنيفه قبل لم ان يقوم البخاري بمهمته التي تعد
تجولا جديدا في تاريخ
الصفحه ٢٣٦ : الحرص
على الحديث روى عن ابي هريرة انه قال : قيل يا رسول الله : من اسعد الناس بشفاعتك
يوم القيامة فقال
الصفحه ٤٠ :
اخبار الاحاد
واصنافها
لقد اصطلح
المؤلفون في علم الحديث على تقسيم الخبر من حيث رواته إلى متواتر
الصفحه ١٢٢ : حديث سمعته في البصرة ، وكتبته في الشام
، ورب حديث سمعته في الشام ، وكتبته بمصر ، فقيل له : يا ابا عبد
الصفحه ١٤٦ :
المذكور في خلال حديثه عن الفرق السياسية. إن الرافضة اكثر الفرق كذبا ، وان مالك
سئل عنهم فقال : لا تكلمهم
الصفحه ١٧٣ : عن غيرهم من السادة العلويين والرواة لاحاديث اهل البيت الذين عاصرهم
وعرف عن نشاطهم قي جمع الحديث