الصفحه ٢٢٤ : ء.
هذا مع العلم
بأن نسبة البداء إلى الله والحالة هذه لا تخلو من التجوز كما نص على ذلك الكراجكي
في كنز
الصفحه ٢٢٩ : منصرفه من صفين ، إذ
أقبل شيخ فجثا بين يديه ، وقال له : يا امير المؤمنين اخبرنا عن مسيرنا إلى أهل
الشام
الصفحه ٢٣٢ :
كفر كان في ارادة الله ان يكفر ، وهم في ارادته وفي علمه ان لا يصيروا إلى
شئ من الخير ، قلت : أراد
الصفحه ٢٣٤ :
النبي (ص) سل عما بدا لك ، فقال أسألك بربك ورب من قبلك ، الله أرسلك إلى
الناس كلهم ، فقال اللهم نعم
الصفحه ٢٣٥ : العلم وكثرة النساء وغيرهما من الفقرات التي تشتمل عليها ، هو
انه اخبار سينتهي إليه الانسان وقد انتهى إلى
الصفحه ٢٣٦ : بشفاعتي يوم القيامة من قال لا اله الا الله
خالصا من قلبه ونفسه.
لقد روى هذا
الحديث أبو هريرة ليثبت ان
الصفحه ٢٣٨ : سبيل الحياة
الحرة الكريمة ، ويقربهم الى الله سبحانه.
الصفحه ٢٣٩ : رغبة عنه إلى غيره ، الا
لا خير في علم ليس فيه تفهم ، الا لا خير في عبادة ليس فيها تدبر ، الا لا خببر في
الصفحه ٢٤٠ : سفيان
بن عيينة بر ان ابا جعفر الباقر (ع) قال :. لمجلس اجلسه إلى من اثق به اوثق في
نفسي من عمل سنة
الصفحه ٢٤٤ : به ، وكل حديث لا يوافق
كتاب الله فهو زخرف ومردود على من جاء به ، إلى غير ذلك من المرويات الكثيرة التي
الصفحه ٢٥٥ : هذا الموضوع كلها تنص على ان النبي قد اثر به
السحر إلى حد اصبح يخيل إليه انه قد صنع الشئ وما صنعه
الصفحه ٢٥٩ : : بينما انا نائم رأيتني في الجنة فإذا امرأة تتوضأ
إلى جانب قصر ، قلت لمن هذا القصر قالوا : لعمر بن الخطاب
الصفحه ٢٦٣ : الرسول وانطلق من
الحديث المذكور إلى اسطورة السرداب في سامرا وانكار الامام الثاني عشر ، فقال بأن
ما يعتقده
الصفحه ٢٧٥ : من
انتسب إلى آبائه في الجاهلية والاسلام عن ابي هريرة ان النبي (ص) قال : يا بني عبد
مناف اشتروا انفسكم
الصفحه ٢٨١ : (ص) وقال : انه قد اذن لكم ان تستمتعوا في النساء ، فاستمتعوا ، واضاف
إلى ذلك ، ان سلمة بن الاكوع حدث عن ابيه