الصفحه ٣١٤ :
وهذه الرواية
ضعيفة السند ، كما نص على ذلك المجلسي في مرآة العقول قد رواها على بن اسباط عن على
بن
الصفحه ٢٤٧ : المختصات بتلك الليلة بالاضافة إلى الذي اشارت
إليه السورة التي تعرضت لها ، فالروايات عن النبي (ص) والائمة
الصفحه ٣٣ :
لقد قسم
الباحثون في الحديث واحوال الرواة الخبر الى قسمين متواتر وآحاد ، وتحدثوا عنهما
من حيث
الصفحه ٧٩ : المرويات لو صحت لا تدل على انهم قد بلغوا من الدين مبلغا
يعصهم عن اتباع اهوائهم وشهواتهم ، ويدفعهم إلى
الصفحه ١١٨ : بهم
الغلو إلى تصحيح جميع مروياته ، وبين من ضعف قسما من احاديثه تفرد هو ببعضها ، واشترك
معه مسلم في
الصفحه ١٣٥ :
ويؤيد ذلك ما
جاء قي مستدرك الوسائل حيث قال : ان شهادة الكليني على صحة خبر ترجع إلى ان الخبر
موجود
الصفحه ١٥٦ : بذاتها. ولعل البخاري ، لا ينظر
إلى المبتدعة من الزاوية التي نظر منها الغزالي فلم يرو عمن ثبت تشيعه الا عن
الصفحه ٣٣٦ : ، وبقي الكتاب من خلالها ينظرون إلى الشيعة نظرة
الحاقد الحسود الذي لا يبصر الا من زاوية نفسه المعقدة
الصفحه ٢٤ :
في بعض المرويات انه ترك حمل بعير من مدوناته ، وكان يحمل قسما منها الى
مجالسه وحلقات التدريس ، وكتب
الصفحه ٣٩ : إلى القسم الثاني من قسمي التواتر ، وهو
المعنوي نظر اللاختلاف الواقع في الفاظها بين المحدثين.
ومهما
الصفحه ٤٧ : المروي بطريقين أو ثلاثة اقوى من المروي بطريق واحد وهكذا
بالنسبة إلى الموثق ، وربما يكون الحسن في مرتبة
الصفحه ٨٣ : تعتذروا لن نؤمن لكم قد نبأنا الله من اخباركم وسيرى الله عملكم
ورسوله ، ثم تردون الى عالم الغيب والشهادة
الصفحه ١٢٧ :
بجد ونشاط واخلاص في تدعيم الدين ونشر الثقافة الاسلامية من جميع نواحيها.
ونظر إليه
الشيعة بعين
الصفحه ١٥١ :
من لم يساندهم ويدين بآرائهم ، هذا بالاضافة إلى تشريعاتهم المنافية لاصول
الاسلام ومبادئه ، لان فيهم
الصفحه ٣٥٣ : هو الحال بالنسبة إلى الشيعة ايضا.
ولو ان الذين
كتبوا من السنة وقفوا عند عرض وجهة نظر الفريقين