الصفحه ١٤٦ : ، واعمى قلوبهم الحقد على
اهل البيت وشيعتهم ، فقد سبقه إلى هذه الافترآت سلفه الصالح من اتباع الامويين
الصفحه ١٥٩ : الفهرست (١) ومهما كان الحال فالباحث بعد التمحيص لاحوالهم وآرائهم حول هذا الموضوع
يطمئن إلى ان الرأي الشائع
الصفحه ١٦٣ : الفتح في مختصره
، واضاف إلى ذلك. انه لا يجوز الخروج عن هذا الاصل الا بحجة ظاهرة ، وبيان شاف
يزيد في غلبة
الصفحه ١٦٩ : ابوابهم طمعا. في جوائزهم ، ومن كانت هذه
حالته يضطر إلى مجاراتهم وتقريض اعمالهم.
وقد اسهب في
مقدمة فتح
الصفحه ١٧١ : حريزا من مصر إلى مكة فجعل يسب عليا ويلعنه ، ثم
قال لي : هذا الذي يرويه الناس ان النبي (ص) قال لعلي انت
الصفحه ١٧٣ : انهم لم يقفوا إلى جانبهم في المعارك التي دارت بينهم وبين
الامويين ، ولم يقروا آراءهم التي لا ترتكز على
الصفحه ١٨٢ :
الحديث ورماه في داره فيظن عبد الله انه من خطه فيأخذه ويحدث به إلى غير ذلك مما
قيل فيه من الطعون (١).
٢٩
الصفحه ١٨٨ : وجهاتها وينسبها إلى
__________________
(١) ص ١١٨ من المجلد الثاني.
(٢) انظر الميزان ص / ٣٠٣ / ج / ٤.
الصفحه ١٨٩ : معين ، ونص
أبو داوود ان في مسنده احاديث منكرة ، واضاف إلى ذلك. انا قد طالبناه بالاصول
فدافعنا ، ثم
الصفحه ١٩٢ : الصحبة وترتفع به عن الدنايا والاجرام إلى
حيث الكرامة والاعتزاز بالفضيلة والاقتداء بالرسول (ص) بالقول
الصفحه ١٩٤ : بعد جدال جرى بينه وبين علي
بن مهزيار ، فالف ابن مهزيار رسالة في الرد عليه بقصد ارجاعه إلى الامام
الصفحه ٢٠٠ : وذج ولم ينتهوا إلى نتيجة حاسمة في امره (٣).
__________________
(١) انظر الاتقان ص ٣٣٩.
(٢) نفس
الصفحه ٢٠٩ : .
قال الرجل : فما
الدليل عليه؟ قال أبو الحسن عليه السلام : اني لما نظرت إلى جسدي ولم يكن فيه
زيادة ولا
الصفحه ٢١٦ : قاتلة الله ، اما علم ان الجسم محدود والكلام غير المتكلم ،
معاذ الله وابرأ إلى الله من هذا القول.
وعلي
الصفحه ٢٢٠ : من العلم منه يكون البداء ، إلى غير ذلك من المرويات التي
أوردها الكليني وغيره حول البداء ومن هذه