الصفحه ٢٣١ : الفعل كانوا مستطيعين بالاستطاعة التي جعلها الله فيهم ، قلت وما
هي؟ قال الآلة ، مثل الزاني إذا زنى كان
الصفحه ٢٣٣ : اسند الامر إلى غير اهله (١).
وفي باب ما جاء
في العلم روى عن انس بن مالك انه قال : بينما نحن جلوس مع
الصفحه ٢٣٧ : هريرة هو الاسرار
الالهية التي لا تتحملها عقول البشر ، ولم يحط بها علما سوى النبي (ص) وابو هريرة
، ولذا
الصفحه ٢٥٠ : (١).
وروى في باب
الانبساط إلى الناس عن هشام بن عروة ان عائشة قالت : كنت العب بالبنات عند النبي (ص)
وكان لي
الصفحه ٢٥١ :
يا عائش هذا جبريل يقرئك السلام قلت وعليه السلام يا رسول الله ورحمة الله
وبركاته واضافت إلى ذلك انه
الصفحه ٢٥٨ : الرسول كما اشرنا إلى ذلك في
الفصل الثالث من فصول هذا الكتاب.
وروى البخاري
عن جنادة بن ابي امية انه قال
الصفحه ٢٦٠ : اقول بني فلان وبني فلان لفعلت ، واضاف
إلى ذلك الراوي كنت اخرج مع جدي إلى بني مروان حين ملكوا في الشام
الصفحه ٢٦١ :
انه لما انتهت الخلافة إلى عبد الملك بن مروان في له ببيعته وبيعة ولده وذويه واكد
له وفاءه بها عليا
الصفحه ٢٦٤ : أورد هذا الحديث
بالاضافة إلى البخاري كل من مسلم في صحيحه واي داود في جامعه واحمد بن حنبل في
مسنده
الصفحه ٢٦٥ :
وفي باب دعاء
امته إلى التوحيد ، روى البخاري عن عمرة بن عبد الرحمن ، ان عائشة قالت : ان النبي
بعث
الصفحه ٢٦٧ : كأني انظر إلى رجليه تخطان من الوجع ، فأراد أبو بكر ان
يتاخر ، فأومأ إليه النبي ان مكانك وجلس إلى جانبه
الصفحه ٢٧٦ : المناسبة ، قال له : اسيد بن الحضير ، ما هي باول بركتكم يا آل ابي بكر ، إلى
غير ذلك من المرويات التي اوردها
الصفحه ٢٨٠ : عن مصعب بن سعد عن ابيه ، ان رسول الله (ص) خرج إلى غزوة تبوك واستخلف
عليا على المدينة فقال علي
الصفحه ٢٨٣ : اليمنى ، وتضيف اكثر المرويات إلى ذلك ، ان ربكم ليس
باعور ، ورواه غير البخاري من السنة والشيعة ، ولكن
الصفحه ٢٨٤ :
فيستطيعون باساليبهم الخاصة ان ينفذوا إلى اغراضهم وخدمة اسيادهم كما
يريدون كما ابتليت الطائفة