الصفحه ٦٧ : ، أو يوما ، أو رآه ، وله من الصحبة على قدر ما صحبه (١).
ونص بعضهم على
ان اصحاب الحديث يعطون ومف
الصفحه ٧٠ : الجمهور الاعظم ، الذين يقدسون كل من رأى النبي ، أو
سمع حديثه ولو كان طفلا صغيرا ، ولعلنا بهذه الوقفة
الصفحه ٧٨ :
سمع حديثه ، لا يملكون الادلة الكافية ، التي تغنيهم عن التعسف واللف والدوران
لاثبات العدالة المزعومة
الصفحه ٨٨ : ، إلى غير ذلك من المرويات في مجاميع الحديث عند السنة.
والجدير بالذكر
ان هذه المرويات لم تتعرض
الصفحه ١٢٥ : انه
ادرك الامام العسكري (ع) كما يرجح ذلك العلامة الطباطبائي في رجاله هو انه قد اخذ
الحديث عن جماعة
الصفحه ١٢٩ : الكافي الذى عرف به الكليني اكثر من جميع
مؤلفاته.
وقد بلغت
احاديثه بعد الاحصاء ستة عشر الف حديث ومائة
الصفحه ١٣٠ : المؤلفين في الحديث ، بالرغم من ان الذين تقدموه من
المحدثين والمؤلفين قد تحروا جهدهم لتصفية الاحاديث من
الصفحه ١٤٠ :
الكليني يختصر
السند أحيانا
السنة حسب
اصطلاح المحدثين هو الرواة الذين ينقلون الحديث بالتسسسل عن
الصفحه ١٤٥ : يوافق بدعته كالشيعة أو كان من طائفة عرفت باباحة الكذب ، ووضع
الحديث في سبيل اهوائها ، ولهذا رفضوا رواية
الصفحه ١٤٧ : الله (ص) ومضى في حديثه ينتحل لهم اسباب الزهد والصدق والعبادة
الخالصة ، ويصف الرافضة (اي الشيعة) بالكذب
الصفحه ١٤٨ : حول استخلاف علي وفضائل اهل البيت ، لا نريد ذلك ، لان الحديث حول هذه
المواضيع يتصل بتاريخ الاسلام ، وقد
الصفحه ١٥٧ : للذهبي في اثناء حديثه عن محمد بن جرير
الطبري المتوفى سنة ٢١٠ ، فقد قال في وصفه
الصفحه ١٦٣ :
حدود الغلو المفرط. والتقديس لكل مروياته ، بالرغم من ذلك فقد تعرض للنقد والطعن
كغيره من كتب الحديث ، من
الصفحه ١٦٤ : كتابين من ابرز كتب الحديث واجلها عند السنة والشيعة
لم تكن لهذه الغاية.
__________________
(١) انظر
الصفحه ١٦٧ :
قال ابن قتيبة
: لقد استشهد أبو هريرة بالفضل بن العباس بعد موته ، ونسب الحديث إليه ليوهم الناس
بانه